أكدت دراسة علمية حديثة أن اللجوء السوري بالأردن رفع الطلب على المياه بنسبة 22% على مستوى المملكة و44 % في محافظات الشمال.
وأوضحت الدراسة التي أعدتها وزارة المياه والري الأردنية بالتعاون مع الجامعة الأردنية والممولة من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي، ان المواطن الأردني اصبح دون خط الفقر المائي بـ 88 % من التصنيف العالمي.
وأضافت الدراسة التي جاءت بعنوان "وضع المياه في الأردن"، أن معدلات التبخر في مناطق البادية تصل إلى 99 % بينما تصل الى 63 % في المرتفعات، وهي نسب مرتفعة جدا، ما يفاقم من المشكلة المائية في الأردن.
وقالت، ان مناخ الأردن يصنف على انه جاف إلى شبه جاف ولا يمكن التنبؤ بالموسم المطري نظرا لعدم انتظامه كل عام، ويعد التذبذب في الهطول المطري وانخفاض في معدل التغذية الجوفية او الجريانات السطحية من العوامل الرئيسية التي تؤثر على الوضع المائي في المملكة.
وأشارت الدراسة إلى التحديات التي تواجه الأردن والتي تتمثل بشح الموارد المائية والعجز المائي الذي اختلت فيه معادلة الطلب والمناخ وارتفاع كلف المشاريع المائية والصرف الصحي وتكلفة توصيل المياه أو ضخها عبر مسافات وارتفاعات كبيرة للوصول لمناطق التجمعات، إضافة إلى ما شكلته حالات الهجرة إلى المملكة جراء الأزمات المتكررة في المنطقة.
وأوضحت الدراسة التي أعدتها وزارة المياه والري الأردنية بالتعاون مع الجامعة الأردنية والممولة من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي، ان المواطن الأردني اصبح دون خط الفقر المائي بـ 88 % من التصنيف العالمي.
وأضافت الدراسة التي جاءت بعنوان "وضع المياه في الأردن"، أن معدلات التبخر في مناطق البادية تصل إلى 99 % بينما تصل الى 63 % في المرتفعات، وهي نسب مرتفعة جدا، ما يفاقم من المشكلة المائية في الأردن.
وقالت، ان مناخ الأردن يصنف على انه جاف إلى شبه جاف ولا يمكن التنبؤ بالموسم المطري نظرا لعدم انتظامه كل عام، ويعد التذبذب في الهطول المطري وانخفاض في معدل التغذية الجوفية او الجريانات السطحية من العوامل الرئيسية التي تؤثر على الوضع المائي في المملكة.
وأشارت الدراسة إلى التحديات التي تواجه الأردن والتي تتمثل بشح الموارد المائية والعجز المائي الذي اختلت فيه معادلة الطلب والمناخ وارتفاع كلف المشاريع المائية والصرف الصحي وتكلفة توصيل المياه أو ضخها عبر مسافات وارتفاعات كبيرة للوصول لمناطق التجمعات، إضافة إلى ما شكلته حالات الهجرة إلى المملكة جراء الأزمات المتكررة في المنطقة.