أفادت مصادر سورية اليوم الخميس، بمقتل قيادي ومرافقه من تنظيم "داعش" الإرهابي في غارة شنتها قوات التحالف الدولي قرب الحدود مع العراق.
وذكرت المصادر، وفقا لقناة "الحرة" الأمريكية، أن مناطق سيطرة تنظيم "داعش" على الضفاف الشرقية لنهر الفرات تعرضت إلى قصف مدفعية من التحالف، مشيرة إلى تمكن قوات سوريا الديمقراطية (المدعومة من الولايات المتحدة) من الاقتراب من مشارف بلدة هجين بعد سيطرتها على منطقة الإذاعة.
وفي درعا وحماة، أوضحت المصادر أن القوات السورية تواصل قصفها على مناطق المعارضة في درعا وريفها، كما قصفت القوات السورية مناطق المعارضة في ريف حماة الشمالي.
وفي سياق آخر، أعلنت الدول الضامنة لاتفاق خفض التصعيد الانتهاء من نشر 29 نقطة مراقبة في منطقة خفض التصعيد بإدلب شمال غرب سوريا.
وأشارت الدول الضامنة، في بيان، إلى أن الجيش التركي انتهى من نشر 22 نقطة مراقبة بالمناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في إدلب، بينما ثبت الجيش الروسي 10 نقاط والقوات الإيرانية 7 في المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش السوري.
وكانت منظمة أطباء بلا حدود طالبت، أمس، الحكومة السورية بالسماح لها بالعمل داخل البلاد بعد سبع سنوات من منعها في المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش.
وذكرت المصادر، وفقا لقناة "الحرة" الأمريكية، أن مناطق سيطرة تنظيم "داعش" على الضفاف الشرقية لنهر الفرات تعرضت إلى قصف مدفعية من التحالف، مشيرة إلى تمكن قوات سوريا الديمقراطية (المدعومة من الولايات المتحدة) من الاقتراب من مشارف بلدة هجين بعد سيطرتها على منطقة الإذاعة.
وفي درعا وحماة، أوضحت المصادر أن القوات السورية تواصل قصفها على مناطق المعارضة في درعا وريفها، كما قصفت القوات السورية مناطق المعارضة في ريف حماة الشمالي.
وفي سياق آخر، أعلنت الدول الضامنة لاتفاق خفض التصعيد الانتهاء من نشر 29 نقطة مراقبة في منطقة خفض التصعيد بإدلب شمال غرب سوريا.
وأشارت الدول الضامنة، في بيان، إلى أن الجيش التركي انتهى من نشر 22 نقطة مراقبة بالمناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في إدلب، بينما ثبت الجيش الروسي 10 نقاط والقوات الإيرانية 7 في المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش السوري.
وكانت منظمة أطباء بلا حدود طالبت، أمس، الحكومة السورية بالسماح لها بالعمل داخل البلاد بعد سبع سنوات من منعها في المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش.