فى حياة الإنسان محطات تضم مشاهد ومواقف تشكل الذاكرة بملامحها والتى تنعكس على السلوك.. مؤمن بأن الذاكرة مع التقدم بالعمر تحتاج إلى تفاصيل ومشاهدة أكثر ليتسنى لها على الأقل أن تكون نشطة مدركة لما يحدث حولها فى الحياة بشكل عام. وملتصقة بالواقع. وعندما تظهر أمامى مشكلة تهم المجتمع أذهب إليها لأتعرف على التفاصيل واستمع وأطلع وأسأل وأجمع إجابات، والأهم التعرف عما لدى الدولة من إمكانيات يمكن استقطاعها للحل؛ مؤمن أيضًا بأن مهاجمة المسئول للتأخير فى حلول أمر لا يستقيم لإيمانى أن أى مسئول بالطبع عاوز ينجح ومحتاج شعبية لا يحصل عليها إلا بابتكاره لحلول للمشاكل التى تواجهه، وهو يسابق الزمن للحصول على الرضا من الناس ومن قام باختياره.
بالطبع الرئيس السيسى يقود ثورة تنمية فى غاية الأهمية، تنمية شاملة ومستقرة وتخدم كل المجتمع ولخدمة البلد والأجيال، تنمية على محورين، الأول: بحلول لمشاكل حالية مثل التسكين لسكان العشوائيات، الاختناقات المرورية، والمواصلات، السلع الأساسية، وحزمة إصلاحات متنوعة فى الصحة والتعليم، والمحور الثانى: فيه تنمية لصالح المستقبل، توسعات فى الطرق والكبارى والمدن الصناعية، وتنويع مصادر التمويل، تنمية لخلق عناصر قوة للبلد بشكل عام تؤدى فى النهاية إلى تقوية البلد ليصبح صوتها مسموعًا بين دول العالم فى ظل إيمان بأن القوة وحدها تمنح الدولة المكانة وهو أمر واقع.
أهم التغييرات التى يعمل السيسى على تحقيقها هو تغيير اجتماعى فى السلوك تجاه الدولة، ويؤدى فى النهاية إلى تقوية الجبهة الداخلية. أدواته الطرق بقوة على مشاكل التعليم وتحرير كامل للعملية التعليمية من القوالب التى قتلتها واغتالت معها عمر الوطن واستنزفت قدراته وتاريخه.الآن ثورة التعليم هزمت منتقديها وبدأت تدب الحياة فى أمل الإصلاح للعملية التعليمية ككل مما يمكن البلد من الانطلاق إلى آفاق العالمية. التنمية الآن فى مصر تنمية لإصلاح حال البلد بشكل عام، وهى تتساوى من حيث الأهداف مع تنمية محمد على والذى صنع من خلالها دولة قوية ازدهرت بعد أن أصبحت قوة إقليمية واقتصادية، ومن الواضح أن الرئيس السيسى على خطى محمد على بقيادته لثورة تنمية شاملة بحلول تخدم المستقبل، لقد زرت الأنفاق التى تربط البلد وسيناء والإسماعيلية الجديدة والأسمرات، العاصمة الإدارية الجديدة، الطرق، شبكة الكبارى التى تسهل لنا الحياة وتفتح شرايين الطرق أمامنا، تنمية وحجم عمل غير مسبوق إذا ما أخذنا فى الاعتبار الفترة الزمنية للتنفيذ.
من الملاحظ أن السيسى يدرك أن العالم لم يعد يحترم إلا الأقوياء من الدول، وأن هناك ضرورة لتقوية البلد بكل الأشكال لقد زرت القلعة وتنقلت بين أماكن لم تفتح أمام الجماهير، وتعرفت من خلال الرؤية على الطبيعة على مبررات وخطط الأمير محمد على لتقويه مصر، واقتنعت بأن نموذج محمد على هو المطلوب الآن فيما لو أردنا أن تكون لبلدنا كلمة مسموعة عالميًا، مصر على الطريق السليم، نعم هناك ضريبة ندفعها لتوفير موارد للتنمية، وهى ضريبة برغم أنها مؤلمة لى شخصيًا إلا أننى لدى حلم أن تعود مصر إلى قوتها فى عهد محمد على، ده حلمى المشروع وعارف إنه هيتحقق.. حد كان بيحلم أن يكون لدينا لاعب كرة اسمه محمد صلاح ينافس عظماء اللعبة مش فى مصر لكن فى العالم.. ده حصل.. أنا حلمى الجديد أن تصبح بلدى دولة قوية يعمل لها العالم ألف حساب.
بالطبع الرئيس السيسى يقود ثورة تنمية فى غاية الأهمية، تنمية شاملة ومستقرة وتخدم كل المجتمع ولخدمة البلد والأجيال، تنمية على محورين، الأول: بحلول لمشاكل حالية مثل التسكين لسكان العشوائيات، الاختناقات المرورية، والمواصلات، السلع الأساسية، وحزمة إصلاحات متنوعة فى الصحة والتعليم، والمحور الثانى: فيه تنمية لصالح المستقبل، توسعات فى الطرق والكبارى والمدن الصناعية، وتنويع مصادر التمويل، تنمية لخلق عناصر قوة للبلد بشكل عام تؤدى فى النهاية إلى تقوية البلد ليصبح صوتها مسموعًا بين دول العالم فى ظل إيمان بأن القوة وحدها تمنح الدولة المكانة وهو أمر واقع.
أهم التغييرات التى يعمل السيسى على تحقيقها هو تغيير اجتماعى فى السلوك تجاه الدولة، ويؤدى فى النهاية إلى تقوية الجبهة الداخلية. أدواته الطرق بقوة على مشاكل التعليم وتحرير كامل للعملية التعليمية من القوالب التى قتلتها واغتالت معها عمر الوطن واستنزفت قدراته وتاريخه.الآن ثورة التعليم هزمت منتقديها وبدأت تدب الحياة فى أمل الإصلاح للعملية التعليمية ككل مما يمكن البلد من الانطلاق إلى آفاق العالمية. التنمية الآن فى مصر تنمية لإصلاح حال البلد بشكل عام، وهى تتساوى من حيث الأهداف مع تنمية محمد على والذى صنع من خلالها دولة قوية ازدهرت بعد أن أصبحت قوة إقليمية واقتصادية، ومن الواضح أن الرئيس السيسى على خطى محمد على بقيادته لثورة تنمية شاملة بحلول تخدم المستقبل، لقد زرت الأنفاق التى تربط البلد وسيناء والإسماعيلية الجديدة والأسمرات، العاصمة الإدارية الجديدة، الطرق، شبكة الكبارى التى تسهل لنا الحياة وتفتح شرايين الطرق أمامنا، تنمية وحجم عمل غير مسبوق إذا ما أخذنا فى الاعتبار الفترة الزمنية للتنفيذ.
من الملاحظ أن السيسى يدرك أن العالم لم يعد يحترم إلا الأقوياء من الدول، وأن هناك ضرورة لتقوية البلد بكل الأشكال لقد زرت القلعة وتنقلت بين أماكن لم تفتح أمام الجماهير، وتعرفت من خلال الرؤية على الطبيعة على مبررات وخطط الأمير محمد على لتقويه مصر، واقتنعت بأن نموذج محمد على هو المطلوب الآن فيما لو أردنا أن تكون لبلدنا كلمة مسموعة عالميًا، مصر على الطريق السليم، نعم هناك ضريبة ندفعها لتوفير موارد للتنمية، وهى ضريبة برغم أنها مؤلمة لى شخصيًا إلا أننى لدى حلم أن تعود مصر إلى قوتها فى عهد محمد على، ده حلمى المشروع وعارف إنه هيتحقق.. حد كان بيحلم أن يكون لدينا لاعب كرة اسمه محمد صلاح ينافس عظماء اللعبة مش فى مصر لكن فى العالم.. ده حصل.. أنا حلمى الجديد أن تصبح بلدى دولة قوية يعمل لها العالم ألف حساب.