أعلنت خلية الصقور الاستخبارية العراقية عن إحباط أكبر مخطط لـ"داعش" كان يستهدف العاصمة بغداد والمحافظات الأخرى كافة خلال الانتخابات البرلمانية.
وقال رئيس خلية الصقور ومدير عام استخبارات ومكافحة الإرهاب في وزارة الداخلية العرقية أبو علي البصري، في تصريح صحفي: "إن الخلية وعلى مدى 3 أشهر كانت في حرب سرية ضد تنظيم داعش الإرهابي، قادت إلى إسقاط أكبر مخطط إرهابي كان يستهدف العاصمة بغداد والمحافظات كافة خلال الانتخابات البرلمانية التي انتهت السبت بسلم دون أي خرق أمني يذكر".
وأوضح البصري، أن مصادر الخلية الاستخبارية نفذوا عمليات متابعة دقيقة لخلايا داعش المكلفة بتنفيذ محاولات التفجيرات، ما أدى إلى اعتقال أبرز عناصرها وكشف نواياهم بشن هجمات يوم الانتخابات لإثارة الفوضى ومنع المواطنين من التصويت.
وكشف البصري، عن عمليات مشتركة تمت بالتنسيق مع روسيا وإيران وسوريا استهدفت تجمعات الإرهابيين بالصواريخ داخل سوريا في مناطق هجين والبوكمال، فضلا عن اعتقالات واسعة شنتها عناصر الخلية ضد الخلايا الإرهابية المكلفة بالأعمال الإرهابية في نينوى وبغداد وباقي المحافظات.
ولفت المسئول إلى أن التنظيم الإرهابي عمد إلى التخلي عن برامج الظهور العسكري في المدن محليا وإقليميا باستثناء بعض المناطق في سوريا التي تمثل ملاذه الأخير بالمنطقة، متعهدا بالقضاء على بقايا هؤلاء الدواعش وقادتهم أينما اختبأوا سواء في الداخل أو الخارج.
وقال رئيس خلية الصقور ومدير عام استخبارات ومكافحة الإرهاب في وزارة الداخلية العرقية أبو علي البصري، في تصريح صحفي: "إن الخلية وعلى مدى 3 أشهر كانت في حرب سرية ضد تنظيم داعش الإرهابي، قادت إلى إسقاط أكبر مخطط إرهابي كان يستهدف العاصمة بغداد والمحافظات كافة خلال الانتخابات البرلمانية التي انتهت السبت بسلم دون أي خرق أمني يذكر".
وأوضح البصري، أن مصادر الخلية الاستخبارية نفذوا عمليات متابعة دقيقة لخلايا داعش المكلفة بتنفيذ محاولات التفجيرات، ما أدى إلى اعتقال أبرز عناصرها وكشف نواياهم بشن هجمات يوم الانتخابات لإثارة الفوضى ومنع المواطنين من التصويت.
وكشف البصري، عن عمليات مشتركة تمت بالتنسيق مع روسيا وإيران وسوريا استهدفت تجمعات الإرهابيين بالصواريخ داخل سوريا في مناطق هجين والبوكمال، فضلا عن اعتقالات واسعة شنتها عناصر الخلية ضد الخلايا الإرهابية المكلفة بالأعمال الإرهابية في نينوى وبغداد وباقي المحافظات.
ولفت المسئول إلى أن التنظيم الإرهابي عمد إلى التخلي عن برامج الظهور العسكري في المدن محليا وإقليميا باستثناء بعض المناطق في سوريا التي تمثل ملاذه الأخير بالمنطقة، متعهدا بالقضاء على بقايا هؤلاء الدواعش وقادتهم أينما اختبأوا سواء في الداخل أو الخارج.