أفادت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية، اليوم الأحد، بأن وفدا روسيا زار جنوب إدلب ومنطقة شرق سكة الحديد في ريف إدلب الشرقي، تمهيدا لإقامة نقاط مراقبة عسكرية روسية في المنطقة.
وأشارت القناة إلى أن الوفد زار قرى أم صهريج وتل مرق، جنوب إدلب وشرق سكة الحديد في ريف إدلب الشرقي، في نية روسية لإقامة نقاط مراقبة عسكرية، حيث من المتوقع أن تصبح النقاط الروسية مقابل النقاط التركية في مناطق سيطرة الفصائل المسلحة الموالية لأنقرة في ريف إدلب الشرقي والجنوبي.
وفي السياق، أعلن الجيش التركي إقامة قواته نقطة مراقبة جديدة في الأراضي السورية، وتحديدا في منطقة الراشدين غربي حلب.
يأتي هذا بعد شهر من نصب أنقرة أول نقطة مراقبة لها في منطقة "مورك" بمحافظة حماة، ضمن إطار اتفاق وقف التصعيد في سوريا، الذي تم التوصل إليه في مفاوضات أستانا بين الدول الضامنة "روسيا وتركيا وإيران".
وأشارت القناة إلى أن الوفد زار قرى أم صهريج وتل مرق، جنوب إدلب وشرق سكة الحديد في ريف إدلب الشرقي، في نية روسية لإقامة نقاط مراقبة عسكرية، حيث من المتوقع أن تصبح النقاط الروسية مقابل النقاط التركية في مناطق سيطرة الفصائل المسلحة الموالية لأنقرة في ريف إدلب الشرقي والجنوبي.
وفي السياق، أعلن الجيش التركي إقامة قواته نقطة مراقبة جديدة في الأراضي السورية، وتحديدا في منطقة الراشدين غربي حلب.
يأتي هذا بعد شهر من نصب أنقرة أول نقطة مراقبة لها في منطقة "مورك" بمحافظة حماة، ضمن إطار اتفاق وقف التصعيد في سوريا، الذي تم التوصل إليه في مفاوضات أستانا بين الدول الضامنة "روسيا وتركيا وإيران".