تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
وأعلنت غرفة العمليات المركزية في وزارة الداخلية اللبنانية عن معالجة 400 شكوى خلال الساعات الثلاث الأولى من عملية الاقتراع.
وقال رئيس الحكومة، سعد الحريري، وهو مرشح عن أحد المقاعد السنية في دائرة بيروت الثانية، إن "هذه العملية هي ديمقراطية لمصلحة المواطن اللبناني، والحكومة قامت بجهد كبير ولا تخوف من أي انعكاس أمني".
وقاطعت رئيسة اتحاد المقعدين اللبنانيين، سيلفانا اللقيس، حديث الحريري، وطالبته بتأمين ما يلزم ليشارك المُعوقون اللبنانيون في الانتخابات، بما يحفظ كرامتهم وحقهم. علمًا أن اللقيس استقالت من منصبها كعضو في هيئة الإشراف الدائمة على الانتخابات بسبب "هيمنة وزارة الداخلية على عملها
ويحق لحوالي 3.8 ملايين لبناني المشاركة في انتخاب 128 نائبًا من أصل 580 مرشحًا موزعين ضمن 77 لائحة.
وقد سجلت دائرة بيروت الثانية (دار المريسة – رأس بيروت- زقاق البلاط - المزرعة – المصيطبة – ميناء الحصن – الباشورة- المرفأ) التي تحمل رمزية تمثيل عاصمة لبنان، العدد الأكبر من اللوائح المتنافسة بتسع لوائح، وهي تضم 11 مقعدًا نيابيًا موزعة بين مختلف الطوائف
في المقابل، سجّلت دائرة الجنوب الثانية (صور - قرى صيدا) أقل عدد من اللوائح المسجّلة، مع لائحتين فقط تتنافسان على 7 مقاعد نيابية