أكد الرئيس السوري بشار الأسد، أن أي تحركات محتملة ضد سوريا لن تسهم إلا في زعزعة الاستقرار في المنطقة، مشيرا إلى أن هذا الأمر "يهدد بدوره السلم والأمن الدوليين".
وقال الأسد، خلال استقباله مستشار المرشد الأعلى الإيراني للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي، اليوم الخميس: "إنه مع كل انتصار يتحقق في الميدان تتعالى أصوات بعض الدول الغربية وتتكثف التحركات في محاولة منهم لتغيير مجرى الأحداث".
وأضاف "هذه الأصوات وأي تحركات محتملة (ضد سوريا) لن تساهم إلا في المزيد من زعزعة الاستقرار في المنطقة، الأمر الذي يهدد بدوره السلم والأمن الدوليين".
وقال الأسد، خلال استقباله مستشار المرشد الأعلى الإيراني للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي، اليوم الخميس: "إنه مع كل انتصار يتحقق في الميدان تتعالى أصوات بعض الدول الغربية وتتكثف التحركات في محاولة منهم لتغيير مجرى الأحداث".
وأضاف "هذه الأصوات وأي تحركات محتملة (ضد سوريا) لن تساهم إلا في المزيد من زعزعة الاستقرار في المنطقة، الأمر الذي يهدد بدوره السلم والأمن الدوليين".