رفضت تركيا، أمس الجمعة، أي وساطة فرنسية لإجراء حوار بين أنقرة وقوات سوريا الديمقراطية، التحالف العربي الكردي الذي استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ممثلين عنه.
وقال الناطق باسم الرئاسة التركية ابراهيم كالين "نرفض أي جهد يهدف إلى تشجيع حوار أو اتصالات أو وساطة بين تركيا وهذه المجموعات الإرهابية".
وجاءت تصريحات كالين بعدما دعت باريس إلى حوار بين تركيا وقوات سوريا الديمقراطية التي تهيمن عليها وحدات حماية الشعب الكردية التي تدينها أنقرة.