أعلن رئيس المركز الروسي لمصالحة أطراف النزاع في سوريا، الجنرال يوري يفتوشينكو، أن حوالي 50 مدنيا غادروا الغوطة الشرقية، اليوم الأربعاء، وبذلك يكون إجمالي عدد من غادر المنطقة منذ بدء عمل الممر الإنساني، أكثر من 350 شخصا.
وقال يفتوشينكو للصحفيين: "تكللت المرحلة الجديدة من المفاوضات بين مركز مصالحة أطراف النزاع مع ممثلي التشكيلات المسلحة غير القانونية في الغوطة الشرقية بالنجاح: تم التوصل لاتفاق على إخراج المزيد من مجموعات المدنيين من المنطقة، وحتى اللحظة تم إخراج 49 شخصا، بينهم مرضى ومصابين".
وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، أعلن المركز الروسي للمصالحة في سوريا، أن أكثر من 300 شخص غادروا الغوطة الشرقية منذ بدء عمل الممر الإنساني.
وأعلن الناطق باسم المركز اللواء فلاديمير زولوتوخين، أن أكثر من 300 شخص غادروا الغوطة الشرقية منذ بدء عمل الممر الإنساني، وأن احتجاجات المدنيين في الغوطة ضد المسلحين ازدادت بعد ذلك.
وقال زولوتوخين: "منذ بدء عمل الممر الإنساني في الغوطة الشرقية غادرها أكثر من 300 شخص، خاصة في الأيام الأخيرة. ولهذا السبب ازدادت احتجاجات المدنيين الراغبين بمغادرة البلدات التي تسيطر عليها التشكيلات المسلحة الخارجة عن القانون".
وقال يفتوشينكو للصحفيين: "تكللت المرحلة الجديدة من المفاوضات بين مركز مصالحة أطراف النزاع مع ممثلي التشكيلات المسلحة غير القانونية في الغوطة الشرقية بالنجاح: تم التوصل لاتفاق على إخراج المزيد من مجموعات المدنيين من المنطقة، وحتى اللحظة تم إخراج 49 شخصا، بينهم مرضى ومصابين".
وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، أعلن المركز الروسي للمصالحة في سوريا، أن أكثر من 300 شخص غادروا الغوطة الشرقية منذ بدء عمل الممر الإنساني.
وأعلن الناطق باسم المركز اللواء فلاديمير زولوتوخين، أن أكثر من 300 شخص غادروا الغوطة الشرقية منذ بدء عمل الممر الإنساني، وأن احتجاجات المدنيين في الغوطة ضد المسلحين ازدادت بعد ذلك.
وقال زولوتوخين: "منذ بدء عمل الممر الإنساني في الغوطة الشرقية غادرها أكثر من 300 شخص، خاصة في الأيام الأخيرة. ولهذا السبب ازدادت احتجاجات المدنيين الراغبين بمغادرة البلدات التي تسيطر عليها التشكيلات المسلحة الخارجة عن القانون".