أعلن المركز الروسي للمصالحة في سوريا، التابع لوزارة الدفاع الروسية، اليوم الأربعاء، أن أكثر من 300 شخص غادروا الغوطة الشرقية منذ بدء عمل الممر الإنساني.
وأعلن الناطق باسم المركز الروسي للمصالحة في سوريا، التابع لوزارة الدفاع الروسية، اللواء فلاديمير زولوتوخين، أن أكثر من 300 شخص غادروا الغوطة الشرقية منذ بدء عمل الممر الإنساني، وأن احتجاجات المدنيين في الغوطة ضد المسلحين ازدادت بعد ذلك.
وقال زولوتوخين: "منذ بدء عمل الممر الإنساني في الغوطة الشرقية غادرها أكثر من 300 شخص، خاصة في الأيام الأخيرة. ولهذا السبب ازدادت احتجاجات المدنيين الراغبين بمغادرة البلدات التي يسيطر عليها التشكيلات المسلحة الخارجة عن القانون".
وكان رئيس مركز المصالحة الروسي، اللواء يوري يفتوشينكو، أعلن أن 148 من سكان الغوطة الشرقية في سوريا تمكنوا من مغادرة المنطقة، ويتواجدون حاليا في مركز الإيواء المؤقت.
وقد تبنى مجلس الأمن الدولي بالإجماع، يوم 25 فبراير الماضي، القرار رقم 2401 والذي يطالب جميع الأطراف بوقف الأعمال العدائية لمدة ثلاثين يوما في جميع أنحاء سوريا، بما فيها الغوطة الشرقية، لتمكين الجهات المعنية والمنظمات الدولية من تقديم المساعدات الإنسانية للسكان المحاصرين في جميع المناطق.
وأعلن الناطق باسم المركز الروسي للمصالحة في سوريا، التابع لوزارة الدفاع الروسية، اللواء فلاديمير زولوتوخين، أن أكثر من 300 شخص غادروا الغوطة الشرقية منذ بدء عمل الممر الإنساني، وأن احتجاجات المدنيين في الغوطة ضد المسلحين ازدادت بعد ذلك.
وقال زولوتوخين: "منذ بدء عمل الممر الإنساني في الغوطة الشرقية غادرها أكثر من 300 شخص، خاصة في الأيام الأخيرة. ولهذا السبب ازدادت احتجاجات المدنيين الراغبين بمغادرة البلدات التي يسيطر عليها التشكيلات المسلحة الخارجة عن القانون".
وكان رئيس مركز المصالحة الروسي، اللواء يوري يفتوشينكو، أعلن أن 148 من سكان الغوطة الشرقية في سوريا تمكنوا من مغادرة المنطقة، ويتواجدون حاليا في مركز الإيواء المؤقت.
وقد تبنى مجلس الأمن الدولي بالإجماع، يوم 25 فبراير الماضي، القرار رقم 2401 والذي يطالب جميع الأطراف بوقف الأعمال العدائية لمدة ثلاثين يوما في جميع أنحاء سوريا، بما فيها الغوطة الشرقية، لتمكين الجهات المعنية والمنظمات الدولية من تقديم المساعدات الإنسانية للسكان المحاصرين في جميع المناطق.