أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، أن روسيا رصدت خلال الـ 24 ساعة الأخيرة 11 انتهاكا لنظام الهدنة، فيما لم ترصد تركيا أي انتهاكات.
وجاء في بيان الوزارة، اليوم "الوضع في مناطق خفض التصعيد مستقر. الجزء الروسي من ممثلية اللجنة الروسية التركية المشتركة لشئون انتهاك نظام الهدنة، رصد خلال 24 ساعة 11 حادث إطلاق نار في المحافظات: "دمشق اثنان، اللاذقية ستة، حلب ثلاثة"، أما الجزء التركي من ممثلية اللجنة الروسية التركية المشتركة لشؤون انتهاك نظام الهدنة لم يرصد أي انتهاكات".
وذكرت الوزارة أنه خلال الفترة نفسها، حصل 84 شخصا على المساعدة الطبية. ويبقى عدد الفصائل المسلحة التي أعلنت التزامها بنظام الهدنة دون تغيير 234 كيانا.
هذا وأثمرت الجولة السادسة من محادثات أستانا حول سوريا، اتفاقا بين روسيا وتركيا وإيران، على إنشاء منطقة رابعة لخفض التصعيد تقام في محافظة إدلب، كجزء من خطة تقودها موسكو لحلحلة النزاع المستمر منذ ست سنوات. إضافة إلى ثلاث مناطق في — شمال مدينة حمص، في ضواحي دمشق — وفي منطقة الغوطة الشرقية، وعلى الحدود السورية مع الأردن — في محافظة درعا، وأرسلت قوات مراقبة مشتركة إيرانية وروسية وتركية إلى محافظة إدلب، وفي المناطق المتبقية ستتولى الشرطة العسكرية الروسية ذلك.
وجاء في بيان الوزارة، اليوم "الوضع في مناطق خفض التصعيد مستقر. الجزء الروسي من ممثلية اللجنة الروسية التركية المشتركة لشئون انتهاك نظام الهدنة، رصد خلال 24 ساعة 11 حادث إطلاق نار في المحافظات: "دمشق اثنان، اللاذقية ستة، حلب ثلاثة"، أما الجزء التركي من ممثلية اللجنة الروسية التركية المشتركة لشؤون انتهاك نظام الهدنة لم يرصد أي انتهاكات".
وذكرت الوزارة أنه خلال الفترة نفسها، حصل 84 شخصا على المساعدة الطبية. ويبقى عدد الفصائل المسلحة التي أعلنت التزامها بنظام الهدنة دون تغيير 234 كيانا.
هذا وأثمرت الجولة السادسة من محادثات أستانا حول سوريا، اتفاقا بين روسيا وتركيا وإيران، على إنشاء منطقة رابعة لخفض التصعيد تقام في محافظة إدلب، كجزء من خطة تقودها موسكو لحلحلة النزاع المستمر منذ ست سنوات. إضافة إلى ثلاث مناطق في — شمال مدينة حمص، في ضواحي دمشق — وفي منطقة الغوطة الشرقية، وعلى الحدود السورية مع الأردن — في محافظة درعا، وأرسلت قوات مراقبة مشتركة إيرانية وروسية وتركية إلى محافظة إدلب، وفي المناطق المتبقية ستتولى الشرطة العسكرية الروسية ذلك.