يشارك وزير الخارجية الفرنسي جون إيف لودريان غدا /الخميس/ بالعاصمة البلغارية صوفيا، في الاجتماع غير الرسمي لوزراء خارجية الاتحاد الاوروبي، الذي سيعقد على مدى يومين، لبحث القضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك؛ لا سيما ملفي سوريا وكوريا الشمالية وقضايا الأمن والدفاع.
وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية - في بيان لها - أن الوزراء المشاركين سيؤكدون مركزية مسار جنيف وسيقدمون مقترحات لتعزيزه وسيعربون عن دعم الاتحاد الأوروبي لجهود المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا.
وأضاف البيان أن المشاركين سيبحثون بشكل خاص دور دول المنطقة في هذا المسار والتنسيق بين الدول الشريكة والمتوافقة في دعم المعارضة السورية وعمل الاتحاد الاوروبي في مجال المساعدة الإنسانية.
كما سيؤكد وزير الخارجية الفرنسي جون ايف لودريان - بحسب البيان - أن سياق التقارب بين الكوريتين، في إطار أولمبياد ٢٠١٨ في مدينة بيونج تشانج الكورية الجنوبية، لا يعيد النظر في ضرورة الاستمرار في تبني موقف صارم تجاه نظام بيونج يانج لدفعه إلى الدخول في مفاوضات حول برنامجيه النووي و الباليستي.
ومن ناحية أخرى، سيبحث الوزراء الأوروبيون تعزيز التعاون لمكافحة التطرف والهجرة غير الشرعية وعمليات الاتجار والجريمة المنظمة وانتشار الأسلحة الصغيرة.
كما أكد البيان أنه بعد نشر استراتيجية لجنة البلقان الغربية في 6 فبراير، سيسمح اجتماع صوفيا بتأكيد التمسك بالاصلاحات التي يجب أن تقوم بها دول المنطقة؛ لا سيما الخاصة بسيادة القانون وذلك حتى يتسنى لها تلبية المعايير المطلوبة لانضمامها.
وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية - في بيان لها - أن الوزراء المشاركين سيؤكدون مركزية مسار جنيف وسيقدمون مقترحات لتعزيزه وسيعربون عن دعم الاتحاد الأوروبي لجهود المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا.
وأضاف البيان أن المشاركين سيبحثون بشكل خاص دور دول المنطقة في هذا المسار والتنسيق بين الدول الشريكة والمتوافقة في دعم المعارضة السورية وعمل الاتحاد الاوروبي في مجال المساعدة الإنسانية.
كما سيؤكد وزير الخارجية الفرنسي جون ايف لودريان - بحسب البيان - أن سياق التقارب بين الكوريتين، في إطار أولمبياد ٢٠١٨ في مدينة بيونج تشانج الكورية الجنوبية، لا يعيد النظر في ضرورة الاستمرار في تبني موقف صارم تجاه نظام بيونج يانج لدفعه إلى الدخول في مفاوضات حول برنامجيه النووي و الباليستي.
ومن ناحية أخرى، سيبحث الوزراء الأوروبيون تعزيز التعاون لمكافحة التطرف والهجرة غير الشرعية وعمليات الاتجار والجريمة المنظمة وانتشار الأسلحة الصغيرة.
كما أكد البيان أنه بعد نشر استراتيجية لجنة البلقان الغربية في 6 فبراير، سيسمح اجتماع صوفيا بتأكيد التمسك بالاصلاحات التي يجب أن تقوم بها دول المنطقة؛ لا سيما الخاصة بسيادة القانون وذلك حتى يتسنى لها تلبية المعايير المطلوبة لانضمامها.