توقع مؤسس ورئيس المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس"، كلاوس شواب، اختفاء نحو 74% من الوظائف مستقبلًا، بسبب الطفرات الكبيرة للذكاء الاصطناعي.
وقال شواب، في كلمته خلال القمة العالمية للحكومات بدبي، اليوم الأحد: إن "الذكاء الاصطناعي سيدمج كثيرًا من الوظائف، وسيؤدي إلى التخلص من الوسطاء".
وأضاف شواب، أن الذكاء الاصطناعي على المدى المتوسط سيخلق نحو 10 ملايين وظيفة جديدة بحلول 2020، لكن النمو الكبير سيدفع إلى اختفاء ملايين الوظائف.
وطالب شواب دول العالم، بالتعاون في مجال الأمن الإلكتروني، بعد التطور الكبير والاعتماد على الاقتصاد الرقمي بشكل أكبر من ذي قبل، حيث قال إن "أبرز المخاطر تتمثل في الأمن السيبراني، كون الإنترنت هو العمود الفقري للاقتصاد الإلكتروني المقبل، مما يتطلب بيئة أكثر أمانًا".
وتعرضت العديد من دول العالم، إلى عمليات قرصنة خلال العام الماضي، عبر فيروسات تعطل أجهزة الكمبيوتر للعديد من المؤسسات السيادية والحكومية، أبرزها فيروس الفدية.
وانطلقت فعاليات الدورة السادسة للقمة العالمية للحكومات في دبي صباح اليوم الأحد، بمشاركة رؤساء دول، وممثلين عن البنك الدولي والأمم المتحدة و140 حكومة.
وتعمل القمة، التي تستمر على مدار 3 أيام، على استعراض آفاق التطورات المستقبلية في مختلف المجالات والقطاعات العلمية والتقنية والطبية والصحية والمجتمعية، وكيفية استثمارها وتوجيهها لمصلحة المجتمع.
وقال شواب، في كلمته خلال القمة العالمية للحكومات بدبي، اليوم الأحد: إن "الذكاء الاصطناعي سيدمج كثيرًا من الوظائف، وسيؤدي إلى التخلص من الوسطاء".
وأضاف شواب، أن الذكاء الاصطناعي على المدى المتوسط سيخلق نحو 10 ملايين وظيفة جديدة بحلول 2020، لكن النمو الكبير سيدفع إلى اختفاء ملايين الوظائف.
وطالب شواب دول العالم، بالتعاون في مجال الأمن الإلكتروني، بعد التطور الكبير والاعتماد على الاقتصاد الرقمي بشكل أكبر من ذي قبل، حيث قال إن "أبرز المخاطر تتمثل في الأمن السيبراني، كون الإنترنت هو العمود الفقري للاقتصاد الإلكتروني المقبل، مما يتطلب بيئة أكثر أمانًا".
وتعرضت العديد من دول العالم، إلى عمليات قرصنة خلال العام الماضي، عبر فيروسات تعطل أجهزة الكمبيوتر للعديد من المؤسسات السيادية والحكومية، أبرزها فيروس الفدية.
وانطلقت فعاليات الدورة السادسة للقمة العالمية للحكومات في دبي صباح اليوم الأحد، بمشاركة رؤساء دول، وممثلين عن البنك الدولي والأمم المتحدة و140 حكومة.
وتعمل القمة، التي تستمر على مدار 3 أيام، على استعراض آفاق التطورات المستقبلية في مختلف المجالات والقطاعات العلمية والتقنية والطبية والصحية والمجتمعية، وكيفية استثمارها وتوجيهها لمصلحة المجتمع.