تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
أجلت سلطات غينيا الجديدة نحو 600 شخص يعيشون في جزيرة كادوفار بعد بدء ثوران البركان.
وبدأ البركان يظهر علامات النشاط برمي الرماد من يوم الجمعة الماضي.
وكثف النشاط نهار اليوم الأحد، وشوهدت آخر علامات نشاط البركان منذ 40 عاما، بحسب ما نقلته إذاعة "نيو زيلاند".
وقامت السلطات بإجلاء السكان المحليين إلى الجزر المجاورة.
وأوصى المرصد البركاني في مدينة رابول بأن القوارب والسفن لا تقترب من الجزيرة. ووفقا لبعض المصادر، فنحو 50٪ من أراضي كادوفار مغطاة بالحمم البركانية.
وتقع جزيرة كادوفار، التي عرضها كيلومترين، على بعد 40 كيلومترا شمال غرب جزيرة مانام. وفي عام 2004، قامت السلطات أيضا بإجلائهم بسبب ثورة بركانية.
وغينيا الجديدة هي جزء مما يسمى "حلقة نار المحيط الهادئ" ذات النشاط الزلزالي العالي، ويمثل 90٪ من جميع الزلازل على الأرض.