السبت 23 نوفمبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

آراء حرة

إسرائيل.. خالتي بتسلم عليكم "1"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
افتكروا كلامى دم٢٧ زهرة فى بيت الله هيكون لعنة على كل من (شارك-أَمَر-موَّل-نفَّذ) أقسم بالله العظيم كل اللى حصل فينا من أحداث كوم واللى حصل ده كوم تانى خالص، افتكروا الكلام ده عشان هفكركم بيه قريب وهتشوفوا وتتفرجوا يقين بالله، بعد ما فشلوا فى الطائفية بيلعبوا على المذهبية، وفاكرينا بصمجية، بيقولك صوفية، لا أقولكم استنوا الغشومية، والله لنعملكم كفتة سياخ وتومية، أبوكم على اللى جابوكم. متحدث جيش الصهاينة (أفيخاى أدرعى) كتب على صفحته الرسمية: «عبَّر الكثير من المصريين فى رسائل خاصة على الفيسبوك، عن شكرهم لمشاعرنا فى التضامن مع ضحايا الاعتداء الإرهابى الخسيس الذى استهدف مصريين أمس.. ملحق بالبوست فيديو من إضاءة مبنى بلدية (تل أبيب) بألوان العلم المصرى معا ضد الإرهاب)». طبعا شغل صهاينة وسم فى العسل، وعايز يوصل إن المصريين تأثروا بقا وكدهون وبعتوا له شكروه لتضامن الصهاينة الأنجاس، بس واخدين بالكم فين فى الرسائل الخاصة، (ترانى صدقت وتأثرت يا ابن ال...). طيب بالنسبة للبوست اللى قبله بساعات، اللى نشرت فيه صورة المسجد وكاتب عليه جمعة مباركة، تفتكر ده معناه إيه يا أنجاس، فعلا يقتلوا القتيل ويمشوا فى جنازته، بصراحة عايزة أقول كتير لكن استوقفنى رد قوى من مواطن مصرى طير الجبهة وشفى غليلى (إ ا) وكان رده على أفيخاى: «ومحدش عبرلك عن مدى كرهنا ليكم، ومحدش عبرلك عن إن كيانكم الصهيونى وراء كل هذا، ومحدش عبرلك إنكم من صنعتم داعش والإرهاب، ومحدش عبرلك إنكم قتلة وسفاحين وتقفون وراء كل ما هو دموى فى العالم، ومحدش عبرلك أننا لا نقبل العزاء من صهيونى، ومحدش عبرلك إن التسعين مليون لو هيموتوا مش منتظرين تعاطف من صهيونى، ومحدش عبرلك وقالك إننا مش بنخلص ومش بننتهى وإن مصر باقية من قبل وجودكم على وجه الأرض ولحد ما يتم محو دولتكم الصهيونية المغتصبة والمحتلة، ومحدش عبرلك عن عقيدتنا اللى بتقول إنكم مش هتاخدوا سيناء أرض الميعاد، ولن تسرى منها المياه حتى القدس لكى يشرب منها مسيخكم الدجال، تعجبت مش كده؟ لا متخافش فى مصريين كتير فاهمين عقيدة عبيد الدجال، عدِّل بس البوست وحط العلمين علمناVSعلمكم لأننا هنبقى دايما ضد مش مع، مصر بتحارب وإحنا وافقنا على الحرب، والحرب فيها مكسب وخسارة، ولما نخسر جولة مش معناها خسارة الحرب، وإن كنت ناسى أفكرك أكتوبر ١٩٧٣، مش بيفكرك بحاجة، وقتها كنا بنواجه صهاينة تحت مسمى إسرائيل، واليوم بنواجه صهاينة تحت مسمى الإرهاب... الإمضاء مصرى حراق».
- تحياتى لمصرى تحدث بألسنتنا، وعموما لكل عصر خوارجه وخونته مجرد أدوات، وهم يستغلون ذلك بأحقر الأساليب لتنفيذ المخطط الصهيوأمريكى ونحن لهم بالمرصاد.
ندخل فى أساس المقال الذى هو خبر ولم يتم التسليط عليه، رغم أنه يؤرق العالم، وأولهم إسرائيل وأمريكا، ويؤكد مقالاتى السابقة عن المؤامرة، وآخرها مقال (ونحن لكم بالمرصاد).. وكشفت به دراسة أمريكية أن مصر ٢٠٢٠ ستكون دولة عظمى فى الشرق الأوسط، وذلك يفسر كل ما حدث لنا من ٢٠١١.
الخبر كالتالى: «أثارت تصريحات وزير البترول المصرى المهندس (طارق الملا) قلق وتوتر واهتمام وسائل الإعلام والصحف الإسرائيلية؛ حيث صرح بوقف استيراد الغاز الطبيعى المسال فى العام المقبل ٢٠١٨، وجاء فى موقع (ذا ماركر) الملحق الاقتصادى لصحيفة (هآرتس) الإسرائيلية فى عنوان له (ضربة لشركات الغاز فى إسرائيل.. مصر تعتزم وقف استيراد الغاز ٢٠١٨ وقد تصدره فى ٢٠١٩). وأفاد الموقع الإسرائيلى أن مصر أعادت تشغيل صناعة الغاز فى الأشهر الأخيرة، بعد أن أوقفت تصديره منذ ثورة يناير ٢٠١١ بعد نزاع وقيود فرضها النظام المصرى على سوق الغاز فى مصر، لذلك لن تضطر مصر لاستيراد الغاز -على حد قولها- وتابع الموقع الإسرائيلى: تستورد مصر حاليًا الغاز السائل بسعر عالٍ لتلبية الطلب على الطاقة، وحتى الآن تم توفير استهلاك الغاز فى مصر خلال مناقصات لتوريد (الغاز المسال)، وربما يحول مصر إلى مورد للغاز فى منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، يتنافس مع خزانات (تمار-ليفياثان-أفروديت)الإسرائيلية، وأضاف موقع (ذا ماركر) إلى أن شركة (إينى) الإيطالية، تمتلك مرافق الغاز الطبيعى المسال فى مدينة دمياط، وتهدف إلى تصدير الغاز إلى جميع أنحاء العالم خاصة لأوروبا عن طريق السفن.