وجه القضاء الفرنسي تهمة "الخطف والاحتجاز" وعلى صلة بمنظمة ارهابية إلى المتشدد الفرنسي مهدي نموش (32 عاما)، الذي يشتبه في أنه كان سجان الصحفيين الفرنسيين الأربعة الذين تم اختطافهم واحتجازهم في سوريا كرهائن عامي 2013 و2014.
وكان نموش نُقل من بلجيكا إلى فرنسا، وأكد محاميه أن موكله بناء على نصائحه لن يرد على أي سؤال لعدم الاطلاع على الملف بعد، موضحا أن القضاة الفرنسيين سيستدعون موكله مجددا "للاستماع إليه في أصل القضية".
ومن المقرر أن يعود نموش سريعا إلى بلجيكا بعد أن سمحت في نوفمبر 2016 بعملية تسليم وقتية.
يشار إلى أن مهدي نموش منحدر من شمال فرنسا وهو معتقل في بلجيكا، حيث وجهت إليه تهمة ارتكاب اعتداء في المتحف اليهودي ببروكسل يوم 24 مايو 2014 حين أطلق رجل النار في بهو مدخل المتحف ما أدى إلى مقتل سائحين إسرائيليين وموظف بلجيكي ومتطوع فرنسي.
وتم توقيف نموش بعد الاعتداء بستة أيام في محطة نقل بمارسيليا بجنوب شرق فرنسا، ولديه سوابق إجرامية وأصبح متطرفًا في السجن قبل أن يسافر لسوريا للانضمام للجماعات المتشددة.
وكان نموش نُقل من بلجيكا إلى فرنسا، وأكد محاميه أن موكله بناء على نصائحه لن يرد على أي سؤال لعدم الاطلاع على الملف بعد، موضحا أن القضاة الفرنسيين سيستدعون موكله مجددا "للاستماع إليه في أصل القضية".
ومن المقرر أن يعود نموش سريعا إلى بلجيكا بعد أن سمحت في نوفمبر 2016 بعملية تسليم وقتية.
يشار إلى أن مهدي نموش منحدر من شمال فرنسا وهو معتقل في بلجيكا، حيث وجهت إليه تهمة ارتكاب اعتداء في المتحف اليهودي ببروكسل يوم 24 مايو 2014 حين أطلق رجل النار في بهو مدخل المتحف ما أدى إلى مقتل سائحين إسرائيليين وموظف بلجيكي ومتطوع فرنسي.
وتم توقيف نموش بعد الاعتداء بستة أيام في محطة نقل بمارسيليا بجنوب شرق فرنسا، ولديه سوابق إجرامية وأصبح متطرفًا في السجن قبل أن يسافر لسوريا للانضمام للجماعات المتشددة.