ينظم معهد هدسون، وهو مركز أبحاث أمريكي محافظ وغير ربحي، تأسس في العام 1961 في نيويورك ويركز جهوده على السياسة الخارجية والأمن القومي، مؤتمرًا بعنوان "مكافحة التطرف العنيف: قطر وإيران والاخوان المسلمين" لفضح دور الدوحة وطهران وجماعة الإخوان في تبني التطرف وتمويل الإرهاب ودعمه ونشره في الشرق الأوسط والعالم وأيضا تهديداتهم لمصالح الولايات المتحدة وحلفائها، اليوم الاثنين.
ويقام المؤتمر في قاعة أتريوم بمركز رونالد ريجان للتجارة العالمية في واشنطن، وتضم قائمة أبرز المتحدثين في المؤتمر كلا من ليون بانيتا وزير الدفاع السابق، والجنرال ديفيد باتريوس المدير السابق لوكالة الاستخبارات الأمريكية، وستيف بانون المستشار الاستراتيجي السابق للرئيس دونالد ترامب، وأعضاء بارزين من الكونجرس وقيادات عسكرية سابقة ودبلوماسيين أصحاب خبرة في شئون الشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب.
ويختتم المؤتمر حسين حقاني الأكاديمي والدبلوماسي الباكستاني والذي عمل سفيرًا لبلاده إلى سريلانكا والولايات المتحدة، ويعمل حاليًا رئيسًا لشؤون جنوب وشرق آسيا في معهد هدسون بواشنطن.
ويلتزم معهد هدسون بالبحث والتحليل الخلاقين اللذين يعززان الأمن العالمي والإزدهار والحرية. كما يُعزز تغير السياسة العامة بالتوافق مع قيمه المذكورة عن الالتزام بالأسواق الحرة والمسؤولية الشخصية والثقة في قوة التكنولوجيا من أجل التطور واحترام أهمية الثقافة والدين في الشئون البشرية والالتزام بالحفاظ على الأمن القومي الأمريكي.
ويقام المؤتمر في قاعة أتريوم بمركز رونالد ريجان للتجارة العالمية في واشنطن، وتضم قائمة أبرز المتحدثين في المؤتمر كلا من ليون بانيتا وزير الدفاع السابق، والجنرال ديفيد باتريوس المدير السابق لوكالة الاستخبارات الأمريكية، وستيف بانون المستشار الاستراتيجي السابق للرئيس دونالد ترامب، وأعضاء بارزين من الكونجرس وقيادات عسكرية سابقة ودبلوماسيين أصحاب خبرة في شئون الشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب.
ويختتم المؤتمر حسين حقاني الأكاديمي والدبلوماسي الباكستاني والذي عمل سفيرًا لبلاده إلى سريلانكا والولايات المتحدة، ويعمل حاليًا رئيسًا لشؤون جنوب وشرق آسيا في معهد هدسون بواشنطن.
ويلتزم معهد هدسون بالبحث والتحليل الخلاقين اللذين يعززان الأمن العالمي والإزدهار والحرية. كما يُعزز تغير السياسة العامة بالتوافق مع قيمه المذكورة عن الالتزام بالأسواق الحرة والمسؤولية الشخصية والثقة في قوة التكنولوجيا من أجل التطور واحترام أهمية الثقافة والدين في الشئون البشرية والالتزام بالحفاظ على الأمن القومي الأمريكي.