ينظم مركز القبة السماوية العلمي بمكتبة الإسكندرية، يوم الأحد المقبل، محاضرة بعنوان "تأثير العنصر البشري في الاكتشافات العلمية"، يُلقيها العالم الأردني البروفيسور عمر ياغي؛ أستاذ الكيمياء في جامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية.
وتُركز المحاضرة على إمكانية تكريس الأشخاص لأنفسهم لمتابعة البحوث والاكتشافات العلمية تحت أية ظروف غير متوقعة من أجل الوصول إلى الفوائد المجتمعية المنشودة، مما يؤدي إلى تطوير تجارب الحياة المختلفة لدى الفرد والمجتمع.
يُذكر أن الدكتور عمر ياغي حاصل على المرتبة الثانية في قائمة أشهر وأفضل علماء الكيمياء في العالم خلال السنوات 1998 – 2008م. ونظرًا لجهوده فقد نال العديد من الجوائز وشهادات التقدير العلمية، فحصل على جائزة كيمياء الحالة الصلبة من الجمعية الأمريكية للكيمياء ومؤسسة أكسون عام 1998م، وميدالية ساكوني من الجمعية الإيطالية للكيمياء عام 1999م تقديرًا لإنجازاته المبكِّرة في تصميم مواد جديدة وتشييدها. كما احتفت الأوساط العلمية بإنجازاته المبهرة في تخزين الهيدروجين، وتم تصنيفه في عام 2006م ضمن أذكى عشرة علماء ومهندسين بالولايات المتحدة. وفي عام 2007م، منحته وزارة الطاقة الأمريكية (برنامج الهيدروجين) جائزتها تقديرًا لإنجازاته العظيمة في مجال تخزين الهيدروجين. كما حصل على جائزة نيوكومب كليفلاند من الجمعية الأمريكية للتقدُّم العلمي لأفضل بحث منشور في مجلة العلوم Science الشهيرة في عام 2007م، وجائزة الجمعية الأمريكية للكيمياء في عام 2009م تقديرًا لإنجازاته في كيمياء المواد.
وحصل على وسام الملك عبدالله الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الأولى، تقديرًا لجهوده الرائدة والمتميزة في مجال الأبحاث العلمية والتعليم والكيمياء.
وتُركز المحاضرة على إمكانية تكريس الأشخاص لأنفسهم لمتابعة البحوث والاكتشافات العلمية تحت أية ظروف غير متوقعة من أجل الوصول إلى الفوائد المجتمعية المنشودة، مما يؤدي إلى تطوير تجارب الحياة المختلفة لدى الفرد والمجتمع.
يُذكر أن الدكتور عمر ياغي حاصل على المرتبة الثانية في قائمة أشهر وأفضل علماء الكيمياء في العالم خلال السنوات 1998 – 2008م. ونظرًا لجهوده فقد نال العديد من الجوائز وشهادات التقدير العلمية، فحصل على جائزة كيمياء الحالة الصلبة من الجمعية الأمريكية للكيمياء ومؤسسة أكسون عام 1998م، وميدالية ساكوني من الجمعية الإيطالية للكيمياء عام 1999م تقديرًا لإنجازاته المبكِّرة في تصميم مواد جديدة وتشييدها. كما احتفت الأوساط العلمية بإنجازاته المبهرة في تخزين الهيدروجين، وتم تصنيفه في عام 2006م ضمن أذكى عشرة علماء ومهندسين بالولايات المتحدة. وفي عام 2007م، منحته وزارة الطاقة الأمريكية (برنامج الهيدروجين) جائزتها تقديرًا لإنجازاته العظيمة في مجال تخزين الهيدروجين. كما حصل على جائزة نيوكومب كليفلاند من الجمعية الأمريكية للتقدُّم العلمي لأفضل بحث منشور في مجلة العلوم Science الشهيرة في عام 2007م، وجائزة الجمعية الأمريكية للكيمياء في عام 2009م تقديرًا لإنجازاته في كيمياء المواد.
وحصل على وسام الملك عبدالله الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الأولى، تقديرًا لجهوده الرائدة والمتميزة في مجال الأبحاث العلمية والتعليم والكيمياء.