قال رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، الدكتور إسماعيل عبد الغفار: إن حصول الأكاديمية على موافقة المجلس الأعلى للتعليم في اليونان -إحدى دول الاتحاد الأوروبي- يعد دليلا دامغا على المصداقية وجودة التعليم بمختلف كليات الأكاديمية.
جاء ذلك بعد اعتماد جامعة "سيتى يونتي" اليونانية للدرجات العلمية التي تمنحها الأكاديمية في اليونان، حيث تعتبر الأكاديمية أول جامعة بمصر تنجح في الاتفاق مع إحدى جامعات الاتحاد الأوروبي لتقديم شهادات الأكاديمية داخل أوروبا.
وأكد عبد الغفار - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الخميس - اهتمام الأكاديمية بالجودة في العملية التعليمية والتنوع؛ لخدمة أغراض التنمية والديناميكية في التطور لمواكبة المتغيرات على الصعيد الدولي.
وأوضح أن الأكاديمية - كإحدى المنظمات التابعة للجامعة العربية - تسعى دائمًا لعقد اتفاقيات مع كبريات الجامعات المتخصصة لتوسيع نطاق العملية التعليمية على الصعيد العالمي في ضوء نظم التعليم الحديثة.
وأضاف أن التعليم ليس مجرد مبنى يضم طلاب وأساتذة وحسب بل يجب أن يمتاز بالجودة والتميز والمصداقية ولهذا تقوم الأكاديمية بمد آفاق التعاون مع الجامعات العريقة في مختلف المجالات، مؤكدا سعيه إلى الوصول لتعليم متميز ومختلف بما يحقق نوعية متميزة من الخدمات التعليمية في مساراتها المختلفة بالاقتراب المستمر من معدلات التقويم العالمية والعمل على رفع مستوى الأداء في العلمية التعليمية والوصول إلى تطبيق نظم الجودة الشاملة المتعارف عليها دوليًا.
وقال إن اعتماد الدرجات العلمية التي تمنحها الأكاديمية في الاتحاد الأوروبي سيكون بداية للتوسع في عقد مزيد من التحالفات مع كبريات الجامعات المتخصصة في إسبانيا وإيطاليا وألمانيا.
جاء ذلك بعد اعتماد جامعة "سيتى يونتي" اليونانية للدرجات العلمية التي تمنحها الأكاديمية في اليونان، حيث تعتبر الأكاديمية أول جامعة بمصر تنجح في الاتفاق مع إحدى جامعات الاتحاد الأوروبي لتقديم شهادات الأكاديمية داخل أوروبا.
وأكد عبد الغفار - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الخميس - اهتمام الأكاديمية بالجودة في العملية التعليمية والتنوع؛ لخدمة أغراض التنمية والديناميكية في التطور لمواكبة المتغيرات على الصعيد الدولي.
وأوضح أن الأكاديمية - كإحدى المنظمات التابعة للجامعة العربية - تسعى دائمًا لعقد اتفاقيات مع كبريات الجامعات المتخصصة لتوسيع نطاق العملية التعليمية على الصعيد العالمي في ضوء نظم التعليم الحديثة.
وأضاف أن التعليم ليس مجرد مبنى يضم طلاب وأساتذة وحسب بل يجب أن يمتاز بالجودة والتميز والمصداقية ولهذا تقوم الأكاديمية بمد آفاق التعاون مع الجامعات العريقة في مختلف المجالات، مؤكدا سعيه إلى الوصول لتعليم متميز ومختلف بما يحقق نوعية متميزة من الخدمات التعليمية في مساراتها المختلفة بالاقتراب المستمر من معدلات التقويم العالمية والعمل على رفع مستوى الأداء في العلمية التعليمية والوصول إلى تطبيق نظم الجودة الشاملة المتعارف عليها دوليًا.
وقال إن اعتماد الدرجات العلمية التي تمنحها الأكاديمية في الاتحاد الأوروبي سيكون بداية للتوسع في عقد مزيد من التحالفات مع كبريات الجامعات المتخصصة في إسبانيا وإيطاليا وألمانيا.