طالب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، المجتمع الدولي، بالتحرك لوقف ما تتعرض له الأقلية المسلمة "الروهينجا" في ميانمار، من مجازر وحشية، وتهجير قسري، وحرق للمنازل، وانتهاكات بشعة، واعتداءات عرقية تجرى في إقليم أراكان.
وأكد السادات، في بيان له، اليوم الأربعاء، أن استمرار الصمت الدولي على هذه الانتهاكات التي تتم، سواء ضد المسلمين أو المسيحيين، سيولد معه جيل جديد من المحتقنين ممن رأوا تلك المشاهد أو ذاقوا مرارتها، وشاهدوا كيف لم يتحرك المجتمع الدولي لنصرتهم وإنقاذهم، داعيًا إلى ضرورة تقديم كل من يرتكب أي جريمة ضد الإنسانية إلى محاكمات عاجلة.
وأضاف أنه لم يعد مقبولًا السكوت على أي نوع من أنواع العنف الطائفي ضد مسلمين أو مسيحيين أو أي ديانة أخرى أيًا كانت، فالإنسانية تنظر إلى الحقوق والواجبات وليس للديانات، وعلى المجتمع الدولي أن يواجه أي انتهاك يحدث ضد حقوق الإنسان في أي مكان بالعالم.
وأكد السادات، في بيان له، اليوم الأربعاء، أن استمرار الصمت الدولي على هذه الانتهاكات التي تتم، سواء ضد المسلمين أو المسيحيين، سيولد معه جيل جديد من المحتقنين ممن رأوا تلك المشاهد أو ذاقوا مرارتها، وشاهدوا كيف لم يتحرك المجتمع الدولي لنصرتهم وإنقاذهم، داعيًا إلى ضرورة تقديم كل من يرتكب أي جريمة ضد الإنسانية إلى محاكمات عاجلة.
وأضاف أنه لم يعد مقبولًا السكوت على أي نوع من أنواع العنف الطائفي ضد مسلمين أو مسيحيين أو أي ديانة أخرى أيًا كانت، فالإنسانية تنظر إلى الحقوق والواجبات وليس للديانات، وعلى المجتمع الدولي أن يواجه أي انتهاك يحدث ضد حقوق الإنسان في أي مكان بالعالم.