حذرت وزارة الدفاع في كوريا الجنوبية اليوم الإثنين، من أن الشطر الشمالي قد يتبنى إطلاق صاروخ باليستي إضافي وتجري تجربتها النووية السادسة بعد إطلاقها للصاروخ الباليستي العابر للقارات الأخير.
وقالت الوزارة - في تقرير قدمته إلى الجمعية الوطنية (حسبما نقلت وكالة أنباء "يونهاب" الكورية الجنوبية) "إن هناك إمكانية لقيام كوريا الشمالية بإجراء اختبار لقدرة رأس نووي وصواريخ عبر تجربة نووية بقوة تفجير أقوى".
وأضافت "أن كوريا الشمالية مستعدة لتبني تجربة نووية أخرى في أي وقت في موقع التفجير النووي في إقليم شمال شرق البلاد".
وجاء التقييم في الوقت الذي تدعي كوريا الشمالية نجاحها في إطلاق الصاروخ الباليستي العابر للقارات يوم الجمعة الماضي بعد تجربتها الشبيهة في الشهر الماضي. وزعمت بيونج يانج أن الأراضي الأمريكية جميعها تقع في نطاق الإصابة.
وقالت الوزارة إنها تعتقد أن الاختبار الصاروخي الأخير يهدف إلى تطوير قدرة الصاروخ الباليستي العابر للقارات القادر على الوصول إلى الأراضي الأمريكية حسب خطة كوريا الشمالية لتطوير الصواريخ واستعراض القوى العسكرية احتجاجا على تعزيز العقوبات المفروضة عليها من قبل المجتمع الدولي وممارسة الضغط على حكومة سول لتغيير سياستها تجاه كوريا الشمالية وتأمين موقف قيادي في الرد على مقترح سول لإجراء الحوار الخاص بالاستفزازات الصاروخية.
وقالت الوزارة - في تقرير قدمته إلى الجمعية الوطنية (حسبما نقلت وكالة أنباء "يونهاب" الكورية الجنوبية) "إن هناك إمكانية لقيام كوريا الشمالية بإجراء اختبار لقدرة رأس نووي وصواريخ عبر تجربة نووية بقوة تفجير أقوى".
وأضافت "أن كوريا الشمالية مستعدة لتبني تجربة نووية أخرى في أي وقت في موقع التفجير النووي في إقليم شمال شرق البلاد".
وجاء التقييم في الوقت الذي تدعي كوريا الشمالية نجاحها في إطلاق الصاروخ الباليستي العابر للقارات يوم الجمعة الماضي بعد تجربتها الشبيهة في الشهر الماضي. وزعمت بيونج يانج أن الأراضي الأمريكية جميعها تقع في نطاق الإصابة.
وقالت الوزارة إنها تعتقد أن الاختبار الصاروخي الأخير يهدف إلى تطوير قدرة الصاروخ الباليستي العابر للقارات القادر على الوصول إلى الأراضي الأمريكية حسب خطة كوريا الشمالية لتطوير الصواريخ واستعراض القوى العسكرية احتجاجا على تعزيز العقوبات المفروضة عليها من قبل المجتمع الدولي وممارسة الضغط على حكومة سول لتغيير سياستها تجاه كوريا الشمالية وتأمين موقف قيادي في الرد على مقترح سول لإجراء الحوار الخاص بالاستفزازات الصاروخية.
