أشار الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الى أن رحيل الرئيس السوري بشار الأسد عن السلطة لم يعد أولوية بالنسبة لفرنسا التي أصبح هدفها الأساسي محاربة التنظيمات الإرهابية في سوريا، وذلك في مقابلة نشرتها ثماني صحف أوروبية اليوم.
وقال الرئيس الفرنسي «لم أقل بوضوح إن إزاحة الأسد تشكل شرطًا مسبقًا لكل شيء، لأنه لم يقدم لي أحد خلفًا مشروعًا له!» مكرسًا للمرة الأولى هذا النهج الفرنسي حيال سورية ومعترفًا في الوقت نفسه بتعديل موقف باريس.
وتابع ماكرون إنه حول سورية «خطوطي واضحة»، مضيفًا «أولًا محاربة مطلقة لكل المجموعات الإرهابية، إنهم هم أعداؤنا. نحن بحاجة لتعاون الجميع من أجل القضاء عليهم، وخصوصا تعاون روسيا».
وشدد ماكرون على ضرورة إرساء الاستقرار في سورية «لأنني لا أريد فشل الدولة»، وكرر أخيرًا «خطوطه الحمر» التي حددها في أول لقاء عقده مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في نهاية مايو في فرساي: وهي «الأسلحة الكيميائية ووصول المساعدات الإنسانية» مؤكدًا أنها لا تزال ثابتة.
لكنه كرر القول إن «فرنسا ستشن ضربات في حال استخدام السلاح الكيميائي»، بدون أن يعطي توضيحات حول الطريقة التي يعتزم فيها فرض احترام خطه الأحمر المتعلق بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية.
وقال الرئيس الفرنسي «لم أقل بوضوح إن إزاحة الأسد تشكل شرطًا مسبقًا لكل شيء، لأنه لم يقدم لي أحد خلفًا مشروعًا له!» مكرسًا للمرة الأولى هذا النهج الفرنسي حيال سورية ومعترفًا في الوقت نفسه بتعديل موقف باريس.
وتابع ماكرون إنه حول سورية «خطوطي واضحة»، مضيفًا «أولًا محاربة مطلقة لكل المجموعات الإرهابية، إنهم هم أعداؤنا. نحن بحاجة لتعاون الجميع من أجل القضاء عليهم، وخصوصا تعاون روسيا».
وشدد ماكرون على ضرورة إرساء الاستقرار في سورية «لأنني لا أريد فشل الدولة»، وكرر أخيرًا «خطوطه الحمر» التي حددها في أول لقاء عقده مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في نهاية مايو في فرساي: وهي «الأسلحة الكيميائية ووصول المساعدات الإنسانية» مؤكدًا أنها لا تزال ثابتة.
لكنه كرر القول إن «فرنسا ستشن ضربات في حال استخدام السلاح الكيميائي»، بدون أن يعطي توضيحات حول الطريقة التي يعتزم فيها فرض احترام خطه الأحمر المتعلق بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية.