أعلن محافظ سوهاج الدكتور أيمن عبد المنعم عن فتح باب التقدم أمام الشباب للحصول على دفعة جديدة من عربات المأكولات الذكية /الأحد/ القادم، والتي تعمل بالطاقة الشمسية للعمل عليها بالميادين والشوارع الرئيسية والكورنيش الشرقي بمدينة سوهاج.
وقال المحافظ - في تصريح اليوم الثلاثاء - إن مشروع العربات الذكية يأتي في إطار اهتمام المحافظة بدعم الشباب، وتوفير فرص عمل لأبناء المحافظة، وسيتم فتح باب التقدم للحصول على العربات ابتداء من يوم الأحد المقبل، ولمدة 10 أيام، وسيتم إجراء قرعة بين المتقدمين بعد استيفاء الشروط والأوراق المطلوبة، لافتا إلى أنه سيتم خلال الأيام القليلة القادمة توزيع 10 عربات ذكية من الدفعة الأخيرة التي تم الإعلان عنها سابقا، وذلك بعد الإعلان عن أسماء الفائزين بالقرعة من خلال الوحدة المحلية لحي شرق وحي غرب مدينة سوهاج.
وأضاف أن العربات الذكية التي توفرها المحافظة للشباب بالتعاون مع جمعيات المجتمع المدني، تعد بديل حضاري لفكرة الباعة الجائلين، حيث تستخدم في تقديم المشروبات والوجبات السريعة ومجهزة للتحرك بالأماكن المزدحمة، مثل الكورنيش والحدائق العامة وأماكن تجمع المواطنين، وهى مجهزة بكافة الإمكانات، وتعد صديقة للبيئة، حيث تعمل بالطاقة الشمسية، ولا ينتج عنها أي مخلفات وهى طريقة جديدة ومبتكرة لإيجاد فرص عمل حقيقية وبصورة لائقة للشباب، وتهدف إلى الارتقاء بالذوق العام والحفاظ على المظهر الحضاري اللائق.
وقال المحافظ - في تصريح اليوم الثلاثاء - إن مشروع العربات الذكية يأتي في إطار اهتمام المحافظة بدعم الشباب، وتوفير فرص عمل لأبناء المحافظة، وسيتم فتح باب التقدم للحصول على العربات ابتداء من يوم الأحد المقبل، ولمدة 10 أيام، وسيتم إجراء قرعة بين المتقدمين بعد استيفاء الشروط والأوراق المطلوبة، لافتا إلى أنه سيتم خلال الأيام القليلة القادمة توزيع 10 عربات ذكية من الدفعة الأخيرة التي تم الإعلان عنها سابقا، وذلك بعد الإعلان عن أسماء الفائزين بالقرعة من خلال الوحدة المحلية لحي شرق وحي غرب مدينة سوهاج.
وأضاف أن العربات الذكية التي توفرها المحافظة للشباب بالتعاون مع جمعيات المجتمع المدني، تعد بديل حضاري لفكرة الباعة الجائلين، حيث تستخدم في تقديم المشروبات والوجبات السريعة ومجهزة للتحرك بالأماكن المزدحمة، مثل الكورنيش والحدائق العامة وأماكن تجمع المواطنين، وهى مجهزة بكافة الإمكانات، وتعد صديقة للبيئة، حيث تعمل بالطاقة الشمسية، ولا ينتج عنها أي مخلفات وهى طريقة جديدة ومبتكرة لإيجاد فرص عمل حقيقية وبصورة لائقة للشباب، وتهدف إلى الارتقاء بالذوق العام والحفاظ على المظهر الحضاري اللائق.