وصل، صباح اليوم الأحد، الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، والدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إلى فندق كونراد بكورنيش النيل لحضور المؤتمر الدولي الرابع لجودة التعليم تحت عنوان مد الجسور وتعزيز الثقة، والذي تعقده الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد تحت رعاية المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، ويستمر على مدار يومين.
بدأت فعاليات المؤتمر بقراءة القرآن الكريم، ويستهدف المؤتمر مشاركة جميع الأطراف المعنية لإعادة الثقة في مخرجات التعليم المصري وتعزيز توقعات المجتمع من المؤسسات التعليمية، وتحقيق نقلة نوعية فى التعليم، ودراسة آليات تحسين فرص المساءلة المجتمعية لمؤسسات التعليم، وإسهامات الأطراف المعنية وأدوارها المختلفة في ضمان جودة التعليم، ومسارات بناء الثقة والاعتراف بالمؤهلات، واستشراف آليات وطرق تعزيز مشاركة مجال الصناعة في التعليم، وتدشين معايير الهيئة لاعتماد الجامعات، والوقوف على مستجدات الإطار المصري للمؤهلات، إضافة إلى وضع مسودة لخارطة طريق جديدة للتعليم.
بدأت فعاليات المؤتمر بقراءة القرآن الكريم، ويستهدف المؤتمر مشاركة جميع الأطراف المعنية لإعادة الثقة في مخرجات التعليم المصري وتعزيز توقعات المجتمع من المؤسسات التعليمية، وتحقيق نقلة نوعية فى التعليم، ودراسة آليات تحسين فرص المساءلة المجتمعية لمؤسسات التعليم، وإسهامات الأطراف المعنية وأدوارها المختلفة في ضمان جودة التعليم، ومسارات بناء الثقة والاعتراف بالمؤهلات، واستشراف آليات وطرق تعزيز مشاركة مجال الصناعة في التعليم، وتدشين معايير الهيئة لاعتماد الجامعات، والوقوف على مستجدات الإطار المصري للمؤهلات، إضافة إلى وضع مسودة لخارطة طريق جديدة للتعليم.
