قال الدكتور ناجح إبراهيم، المفكر الإسلامي: إنه لا يفضل تغيير ضباط الحراسة على الكنائس كل فترة لأسباب عدة، لافتا إلى أن ضباط الحراسة على الكنائس، حينما يتم تغييرهم كل فترة يصاب المصلون فى الكنائس بالملل والضجر.
وأَضاف "إبراهيم"، خلال لقائه ببرنامج "بالورقة والقلم"، تقديم الإعلامي نشأت الديهي، المذاع عبر فضائية "تن"، اليوم الأربعاء، أن الضباط الثابتين في الكنيسة يصبح لديهم خلفية قوية عن كل المصلين الذين يصلون في الكنيسة، ويكون لديهم خبرة من هم الغرباء عن هذا المكان ووقتها يستخدم التفتيش الذاتي فورًا، عكس الضباط المتغيرين فهم لا يعرفون أحد ويظلون دائمًا في حالة أمنية شديدة يمل منها الجميع.
وتابع: أنه اقترح إنشاء جهاز خاص لحماية الكنائس من العمليات الإرهابية.