احتفلت القوات البحرية بوصول الغواصة الألمانية دولفين من طراز s41 "209/1400" إلى ميناء الإسكندرية بعد ابحار 22 يومًا قطعت خلالها مسافة 3644 ميلًا بحريًا.
رافق الغواصة عدد من القطع البحرية المنضمة حديثًا لقواتنا البحرية لمشاركة الشعب المصرى احتفالاته وفرحته بامتلاك مصر أول غواصة حديثة فى الشرق الأوسط.
وتعد الغواصة إضافة جديدة للقدرات القتالية للقوات البحرية المصرية بما تملكه من إمكانيات وقدرات على تنفيذ المهام المطلوب منها، وقد نفذت الغواصة أول مهامها القتالية من خلال تدريب مشترك مع وحدات من القوات البحرية قبال السواحل المصرية.
والغواصة الجديدة القادرة على الإبحار لمسافة 11 ألف ميل بحري، وتصل سرعتها إلى 21 عقدة، ويتراوح طولها من 73:60 مترًا، وبإزاحة تصل إلى 1400 طن، لها القدرة على إطلاق الصواريخ والطوربيدات، وتم تزويدها بأحدث أنظمة الملاحة والاتصالات.
بما يمكنها من حماية أمن وسلامة السواحل والمياه الإقليمية والاقتصادية والأمن القومي المصري، وتعد بمثابة إضافة تكنولوجية هائلة لإمكانات القوات البحرية، وتدعم قدرتها علي حماية الأمن القومي المصري.
وقد تم إعداد وتأهيل الأطقم التخصصية والفنية العاملة علي الغواصة الجديدة في توقيت قياسي، وفقًا لبرنامج متزامن بكل من مصر وألمانيا للإلمام بأحدث ما وصل إليه العالم من تكنولوجيا الغواصات، بذل خلالها رجال القوات البحرية الجهد والعرق في العمل والتدريب، ليكونوا جديرين بالثقة التي أولاها الشعب المصري لهم، وتنفيذ كل المهام التي تسندها القيادة العامة للقوات المسلحة لهم بكل كفاءة واقتدار.
حضر مراسم الاحتفال قائد القوات البحرية المصرية وعدد من ضباط القوات المسلحة والشرطة المدنية وعدد من الشخصيات العامة والإعلاميين وطلبة الكليات العسكرية والمدنية.
يأتي ذلك في إطار خطة القوات المسلحة علي تنفيذ استراتيجية شاملة لتطوير وتحديث الأسطول البحري، لتعزيز الأمن والاستقرار في مناطق عمل القوات البحرية، ودعم قدرتها على مواجهة التحديات والمخاطر الحالية في المنطقة.
يذكر أن القوات البحرية استعدت لاستقبال الغواصة الحديثة بتطوير عدة أرصفة لاستقبال الغواصات طراز 209 وتجهيزها بكافة الخدمات والمرافق وفقا لأحدث الأنظمة وتم إنشاء تغطية معدنية كاملة لمنطقة الأرصفة المسطحة تتجاوز 30 ألف م2 بما يعادل 3 حاملات مروحيات ميسترال وتم تزويد الأرصفة بعدة أوناش متدرجة القدرة لتحميل وتفريغ المنظومات القتالية والإدارية والفنية للغواصات.
كما تم تزويد الأرصفة بورشة إصلاح بيرسكوب والعديد من ورش الصناعات والمخازن.
رافق الغواصة عدد من القطع البحرية المنضمة حديثًا لقواتنا البحرية لمشاركة الشعب المصرى احتفالاته وفرحته بامتلاك مصر أول غواصة حديثة فى الشرق الأوسط.
وتعد الغواصة إضافة جديدة للقدرات القتالية للقوات البحرية المصرية بما تملكه من إمكانيات وقدرات على تنفيذ المهام المطلوب منها، وقد نفذت الغواصة أول مهامها القتالية من خلال تدريب مشترك مع وحدات من القوات البحرية قبال السواحل المصرية.
والغواصة الجديدة القادرة على الإبحار لمسافة 11 ألف ميل بحري، وتصل سرعتها إلى 21 عقدة، ويتراوح طولها من 73:60 مترًا، وبإزاحة تصل إلى 1400 طن، لها القدرة على إطلاق الصواريخ والطوربيدات، وتم تزويدها بأحدث أنظمة الملاحة والاتصالات.
بما يمكنها من حماية أمن وسلامة السواحل والمياه الإقليمية والاقتصادية والأمن القومي المصري، وتعد بمثابة إضافة تكنولوجية هائلة لإمكانات القوات البحرية، وتدعم قدرتها علي حماية الأمن القومي المصري.
وقد تم إعداد وتأهيل الأطقم التخصصية والفنية العاملة علي الغواصة الجديدة في توقيت قياسي، وفقًا لبرنامج متزامن بكل من مصر وألمانيا للإلمام بأحدث ما وصل إليه العالم من تكنولوجيا الغواصات، بذل خلالها رجال القوات البحرية الجهد والعرق في العمل والتدريب، ليكونوا جديرين بالثقة التي أولاها الشعب المصري لهم، وتنفيذ كل المهام التي تسندها القيادة العامة للقوات المسلحة لهم بكل كفاءة واقتدار.
حضر مراسم الاحتفال قائد القوات البحرية المصرية وعدد من ضباط القوات المسلحة والشرطة المدنية وعدد من الشخصيات العامة والإعلاميين وطلبة الكليات العسكرية والمدنية.
يأتي ذلك في إطار خطة القوات المسلحة علي تنفيذ استراتيجية شاملة لتطوير وتحديث الأسطول البحري، لتعزيز الأمن والاستقرار في مناطق عمل القوات البحرية، ودعم قدرتها على مواجهة التحديات والمخاطر الحالية في المنطقة.
يذكر أن القوات البحرية استعدت لاستقبال الغواصة الحديثة بتطوير عدة أرصفة لاستقبال الغواصات طراز 209 وتجهيزها بكافة الخدمات والمرافق وفقا لأحدث الأنظمة وتم إنشاء تغطية معدنية كاملة لمنطقة الأرصفة المسطحة تتجاوز 30 ألف م2 بما يعادل 3 حاملات مروحيات ميسترال وتم تزويد الأرصفة بعدة أوناش متدرجة القدرة لتحميل وتفريغ المنظومات القتالية والإدارية والفنية للغواصات.
كما تم تزويد الأرصفة بورشة إصلاح بيرسكوب والعديد من ورش الصناعات والمخازن.
