تحتضن محافظة الإسكندرية، يوم السبت المقبل، تدشين "أكاديمية مصر للقيادة"، بحضور عدد من رجال الدولة والمسئولين بالحكومة، وقيادات جامعة الإسكندرية، ومؤسسات المجتمع المدني، حيث تُعد الأكاديمية الأولى من نوعها بمصر، لتعليم القيادة وفق معايير عالمية، بالشراكة مع معهد الإمارات للسياقة.
وأشارت الأكاديمية، في بيان لها، صباح اليوم، أن عدم التدريب الجيد للعنصر البشري، يشكل العامل الرئيسي في أسباب حوادث الطرق، مشيرةً إلى أن المؤتمر الافتتاحي للأكاديمية سيكشف عما يواجه المواطن على الطرق، والحلول المطروحة طبقًا للمعايير الدولية.
وأضافت الأكاديمية، في بيانها، أن الإحصائيات المعلنة عن جهاز التعئبة والإحصاء، تشير إلى أن حوادث السيارات على الطرق المصرية تتسبب في وفاة ٨ أشخاص، وإصابة ٣،٢ آخرين كل ساعة، فيما تبلغ نسبة الحوادث الناتجة عن الأخطاء البشرية، 63% من اجمالى حوادث الطرق، بخلاف الخسائر الاقتصادية، التي تصل لأكثر من 6 مليار جنيه سنويًا.
وأكدت الأكاديمية، أنها تقدم للسوق المصرية منظومة لتعلم قيادة المركبات وفق معايير دولية، تبدأ بالمحاضرات النظرية ثم باستخدام أجهزة المحاكاه المختلفة والتى تستخدم لأول مرة فى مصر، يليها التدريب العملى داخل مضمار، وتنتهي بالقيادة الحرة على الطريق بمساعدة مدربين حاصلين على رخصة معلم بعد إتمام دورات تدريبية متخصصة.
ونوهت الأكاديمية إلى أنها تهدف إلى إعادة تأهيل السائقيين الحاصلين علة رخص القيادة، وخلق جيل جديد من السائقين مدرب على أحدث القواعد والمعايير الدولية، والعمل على الحد من الهجرة الغير شرعية بتوفير فرص عمل للشباب داخل وخارج مصر، مع الأخذ فى الاعتبار زيادة موارد الدولة، وتحقيق التوعية المجتمعية بالسلامة المرورية والسلوكيات.
وأشارت الأكاديمية، في بيان لها، صباح اليوم، أن عدم التدريب الجيد للعنصر البشري، يشكل العامل الرئيسي في أسباب حوادث الطرق، مشيرةً إلى أن المؤتمر الافتتاحي للأكاديمية سيكشف عما يواجه المواطن على الطرق، والحلول المطروحة طبقًا للمعايير الدولية.
وأضافت الأكاديمية، في بيانها، أن الإحصائيات المعلنة عن جهاز التعئبة والإحصاء، تشير إلى أن حوادث السيارات على الطرق المصرية تتسبب في وفاة ٨ أشخاص، وإصابة ٣،٢ آخرين كل ساعة، فيما تبلغ نسبة الحوادث الناتجة عن الأخطاء البشرية، 63% من اجمالى حوادث الطرق، بخلاف الخسائر الاقتصادية، التي تصل لأكثر من 6 مليار جنيه سنويًا.
وأكدت الأكاديمية، أنها تقدم للسوق المصرية منظومة لتعلم قيادة المركبات وفق معايير دولية، تبدأ بالمحاضرات النظرية ثم باستخدام أجهزة المحاكاه المختلفة والتى تستخدم لأول مرة فى مصر، يليها التدريب العملى داخل مضمار، وتنتهي بالقيادة الحرة على الطريق بمساعدة مدربين حاصلين على رخصة معلم بعد إتمام دورات تدريبية متخصصة.
ونوهت الأكاديمية إلى أنها تهدف إلى إعادة تأهيل السائقيين الحاصلين علة رخص القيادة، وخلق جيل جديد من السائقين مدرب على أحدث القواعد والمعايير الدولية، والعمل على الحد من الهجرة الغير شرعية بتوفير فرص عمل للشباب داخل وخارج مصر، مع الأخذ فى الاعتبار زيادة موارد الدولة، وتحقيق التوعية المجتمعية بالسلامة المرورية والسلوكيات.