أعلن وزير الآثار الدكتور خالد العناني الكشف عن هوية التمثال المكتشف، والذى كان يرجح أنه لرمسيس الثانى، بمنطقة سوق الخميس بالمطرية خلال الاحتفالية التى تنظمها الوزارة فى وقت لاحق مساء اليوم بالمتحف المصري بالتحرير، وذلك بعد إجراء كافة الدراسات الأولية له والتي تحمل اكتشافات علمية غير متوقعة وإضافة علمية أثرية جديدة.
من جانبه، أكد رئيس وحدة الترميم الأولي والنقل بالمتحف المصري الكبير عيسى زيدان - في تصريح له اليوم - نجاح عملية نقل التمثال الملكى إلى جانب عدد من القطع الأثرية التى عثرت عليها البعثة المصرية الألمانية فى منطقة سوق الخميس بالمطرية مؤخرا للمتحف المصري بالتحرير، مشيرا إلى أن التمثال تم وضعه فى المكان المخصص له بحديقة المتحف.
وأوضح زيدان أن العائق الذى واجه عملية النقل هى صعوبة دخول السيارة المحملة بالقطع الاثرية من بوابة المتحف المصرى، لضيق مساحة مدخل المتحف بالنسبة لحجم السيارة، ولكن تم تدارك الامر بسرعة ونجح فريق العمل فى نقل جميع القطع بسلام لمكانها المحدد بالمتحف.
وتنظم وزارة الآثار - مساء اليوم - احتفالية بالمتحف المصري بمناسبة وصول تلك القطع إلى المتحف، وتبدأ الاحتفالية بعرض القطع الأثرية المكتشفة حديثًا بمنطقة المطرية والاستماع إلى الشرح التفصيلي عن كشف التمثال الضخم.
وتعرض وزارة الآثار فيلما تسجيليا عن كشف المطرية، يرصد تاريخ عمل البعثة المصرية الألمانية المشتركة في الموقع منذ سنوات، ويكشف كواليس العثور علي التمثال الضخم والظروف الصعبة التي صاحبت انتشاله على جزئين، والهجوم الذي طال الوزارة وردها على ذلك، كما يلقي الفيلم الضوء على فريق العمل الذي ساهم في استخراج ونقل الجزء الأكبر من التمثال الضخم، خاصة خبراء النقل والترميم في المتحف الكبير، والعمال الذين تحمّلوا مشقة العمل في المياه لإخراج التمثال.
من جانبه، أكد رئيس وحدة الترميم الأولي والنقل بالمتحف المصري الكبير عيسى زيدان - في تصريح له اليوم - نجاح عملية نقل التمثال الملكى إلى جانب عدد من القطع الأثرية التى عثرت عليها البعثة المصرية الألمانية فى منطقة سوق الخميس بالمطرية مؤخرا للمتحف المصري بالتحرير، مشيرا إلى أن التمثال تم وضعه فى المكان المخصص له بحديقة المتحف.
وأوضح زيدان أن العائق الذى واجه عملية النقل هى صعوبة دخول السيارة المحملة بالقطع الاثرية من بوابة المتحف المصرى، لضيق مساحة مدخل المتحف بالنسبة لحجم السيارة، ولكن تم تدارك الامر بسرعة ونجح فريق العمل فى نقل جميع القطع بسلام لمكانها المحدد بالمتحف.
وتنظم وزارة الآثار - مساء اليوم - احتفالية بالمتحف المصري بمناسبة وصول تلك القطع إلى المتحف، وتبدأ الاحتفالية بعرض القطع الأثرية المكتشفة حديثًا بمنطقة المطرية والاستماع إلى الشرح التفصيلي عن كشف التمثال الضخم.
وتعرض وزارة الآثار فيلما تسجيليا عن كشف المطرية، يرصد تاريخ عمل البعثة المصرية الألمانية المشتركة في الموقع منذ سنوات، ويكشف كواليس العثور علي التمثال الضخم والظروف الصعبة التي صاحبت انتشاله على جزئين، والهجوم الذي طال الوزارة وردها على ذلك، كما يلقي الفيلم الضوء على فريق العمل الذي ساهم في استخراج ونقل الجزء الأكبر من التمثال الضخم، خاصة خبراء النقل والترميم في المتحف الكبير، والعمال الذين تحمّلوا مشقة العمل في المياه لإخراج التمثال.