أمرت نيابة تمى الأمديد حبس عامل 4 أيام على ذمة التحقيقات بتهمة قتل نجل زوجته مع سبق الإصرار والترصد حيث تجرد من مشاعر الانسانية وقام بتعذيبه حتى الموت لمنعه من الخروج والتسول ومطالبته بالعمل معه.
وكان اللواء ايمن الملاح، مساعد وزير الداخيلة لأمن الدقهلية، قد تلقى اخطارا اللواء مجدى القمري، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ للعقيد المهدى محمد مأمور مركز شرطة تمى الأمديد من هناء ع ح 35 سنه ربة منزل ومقيمه قرية أبو داود السباخ بقيام زوجها بتعذيب نجلها ويدعى محمد الهنداوى 6 سنوات، حتى الموت لرفضه العمل معه.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث برئاسة العقيد محمد فتحى، رئيس فرع البحث الجنائى لشرق الدقهلية، والرائد أحمد فتح الله، رئيس مباحث مركز شرطة تمى الأمديد، لمكان البلاغ حيث تم ضبط زوج الأم ويدعى "محمد ج م ال"، 34 سنه، عامل زراعى، وتم العثور على جثمان الطفل وعليه آثار تعذيب وربط بالأحبال، وبسؤال والدة الطفل أكدت أنه دائم تعذيبه لرفضه العمل معه وبسؤال المتهم اعترف بقيامه بتوثيق الطفل وضربه لمنعه الخروج من المنزل والتسول بالشارع ومطالبته بالعمل معه ولم يكن فى نيته قتله فيما كشف التقرير المبدئي لمفتش الصحة عن وجود كدمات فى وجه الطفل والظهر ووجود آثار ربط بالأيدى والقدمين ووجود نزيف داخلي بالمخ وهو ما ادى الى الوفاه.
تبين من التحريات ان الطفل لديه شقيق اخر وانه يعيش مع والدته وان والده كان يعمل ماسح احذيه وتوفى وتزوجت الام بالمتهم وان والدته واشقاءه يعتمدون على مساعدات الغير حيث ان ظروفهم صعبه جدا.
وتحرر عن ذلك المحضر رقم 806 مركز شرطة تمى الأمديد وبالعرض على النيابة امرت بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات ووجهت له تهمة القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد مع تبييت النيه وعقد العزم وصرحت بتسليم الجثمان لذويه ودفنه.
وكان اللواء ايمن الملاح، مساعد وزير الداخيلة لأمن الدقهلية، قد تلقى اخطارا اللواء مجدى القمري، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ للعقيد المهدى محمد مأمور مركز شرطة تمى الأمديد من هناء ع ح 35 سنه ربة منزل ومقيمه قرية أبو داود السباخ بقيام زوجها بتعذيب نجلها ويدعى محمد الهنداوى 6 سنوات، حتى الموت لرفضه العمل معه.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث برئاسة العقيد محمد فتحى، رئيس فرع البحث الجنائى لشرق الدقهلية، والرائد أحمد فتح الله، رئيس مباحث مركز شرطة تمى الأمديد، لمكان البلاغ حيث تم ضبط زوج الأم ويدعى "محمد ج م ال"، 34 سنه، عامل زراعى، وتم العثور على جثمان الطفل وعليه آثار تعذيب وربط بالأحبال، وبسؤال والدة الطفل أكدت أنه دائم تعذيبه لرفضه العمل معه وبسؤال المتهم اعترف بقيامه بتوثيق الطفل وضربه لمنعه الخروج من المنزل والتسول بالشارع ومطالبته بالعمل معه ولم يكن فى نيته قتله فيما كشف التقرير المبدئي لمفتش الصحة عن وجود كدمات فى وجه الطفل والظهر ووجود آثار ربط بالأيدى والقدمين ووجود نزيف داخلي بالمخ وهو ما ادى الى الوفاه.
تبين من التحريات ان الطفل لديه شقيق اخر وانه يعيش مع والدته وان والده كان يعمل ماسح احذيه وتوفى وتزوجت الام بالمتهم وان والدته واشقاءه يعتمدون على مساعدات الغير حيث ان ظروفهم صعبه جدا.
وتحرر عن ذلك المحضر رقم 806 مركز شرطة تمى الأمديد وبالعرض على النيابة امرت بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات ووجهت له تهمة القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد مع تبييت النيه وعقد العزم وصرحت بتسليم الجثمان لذويه ودفنه.
