قال المهندس عادل السيد مدير فرع شركة المقاولون العرب في تنزانيا، إن الشركة تدرس الدخول في العديد من مشروعات الطرق والمباني في تنزانيا تمهيدا للدخول في المناقصات التي تجريها الحكومة.
وأضاف، في تصريحات لموفد وكالة أنباء الشرق الأوسط في تنزانيا، إن فرصة الشركة كبيرة في الفوز بعطاءات إنشاءات في العاصمة التنزانية الجديدة دودوما، والتي تسعى الحكومة للانتقال إليها خلال سنتين بدلا من مقرات دار السلام الحالية.
وتابع مدير فرع الشركة، الذي أنشئ منذ عام تقريبا، أن سوق تنزانيا في مجال الإنشاءات واعدة للغاية وتشهد منافسة كبيرة بين "المقاولون العرب" والشركات الصينية والتركية.
وحول عمل الشركة في افريقيا قال انه منذ 10 سنوات فقط لم تكن هناك منافسة كبيرة مع المقاولون العرب في القارة السمراء إلا أن الشركة الآن تخوض منافسة كبيرة مع الشركات الصينية وشركات أخري عالمية.
وأكد مدير مكتب عملاق الإنشاءات المصرية في تنزانيا أهمية دعم الحكومة للشركات المصرية العاملة في أفريقيا حتى يمكنها المنافسة مع بقية الشركات العالمية هناك، مشيرا إلى أن دول القارة السمراء تكون سعيدة بالتواجد المصري لديها لما تقدمه من جودة وأسعار أفضل وهو ما اعتادوا عليه مع شركات مصرية عديدة منها علي سبيل المثال شركة النصر للاستيراد والتصدير.
وحول إمكانية دخول المواد المصرية المستخدمة في تجهيز المباني لأغراضها، قال عادل السيد إن السوق التنزانية أرض خصبة لتصدير الألمونيوم والرخام والأدوات الصحية والسيراميك المصري والابواب الخشبية، موضحا أن المنتجات الصينية يتم تصديرها إلى تنزانيا وهي أقل جودة من المصرية فيما تكون المنتجات التركية أفضل في الجودة ولكن ثمنها يكون مرتفعا وكذلك المنتجات الايطالية والاسبانية، في حين أن المنتج المصري سيكون أفضل كثيرا في السعر من بعض المنتجات وفي الجودة مقارنة بمنتجات أخري.
وأضاف، في تصريحات لموفد وكالة أنباء الشرق الأوسط في تنزانيا، إن فرصة الشركة كبيرة في الفوز بعطاءات إنشاءات في العاصمة التنزانية الجديدة دودوما، والتي تسعى الحكومة للانتقال إليها خلال سنتين بدلا من مقرات دار السلام الحالية.
وتابع مدير فرع الشركة، الذي أنشئ منذ عام تقريبا، أن سوق تنزانيا في مجال الإنشاءات واعدة للغاية وتشهد منافسة كبيرة بين "المقاولون العرب" والشركات الصينية والتركية.
وحول عمل الشركة في افريقيا قال انه منذ 10 سنوات فقط لم تكن هناك منافسة كبيرة مع المقاولون العرب في القارة السمراء إلا أن الشركة الآن تخوض منافسة كبيرة مع الشركات الصينية وشركات أخري عالمية.
وأكد مدير مكتب عملاق الإنشاءات المصرية في تنزانيا أهمية دعم الحكومة للشركات المصرية العاملة في أفريقيا حتى يمكنها المنافسة مع بقية الشركات العالمية هناك، مشيرا إلى أن دول القارة السمراء تكون سعيدة بالتواجد المصري لديها لما تقدمه من جودة وأسعار أفضل وهو ما اعتادوا عليه مع شركات مصرية عديدة منها علي سبيل المثال شركة النصر للاستيراد والتصدير.
وحول إمكانية دخول المواد المصرية المستخدمة في تجهيز المباني لأغراضها، قال عادل السيد إن السوق التنزانية أرض خصبة لتصدير الألمونيوم والرخام والأدوات الصحية والسيراميك المصري والابواب الخشبية، موضحا أن المنتجات الصينية يتم تصديرها إلى تنزانيا وهي أقل جودة من المصرية فيما تكون المنتجات التركية أفضل في الجودة ولكن ثمنها يكون مرتفعا وكذلك المنتجات الايطالية والاسبانية، في حين أن المنتج المصري سيكون أفضل كثيرا في السعر من بعض المنتجات وفي الجودة مقارنة بمنتجات أخري.