بحث وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، هاتفياً، مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، اليوم الاثنين، الاستعدادات للاجتماع الدولي القادم في أستانا حول سوريا.
وذكرت وزارة الخارجية الروسية- في بيان نشرته على موقعها الألكتروني ونقلته وكالة /سبوتنيك/ الروسية اليوم - "جرى اليوم، وبمبادرة من الجانب التركي، اتصال هاتفي بين وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، ووزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو".
وأضاف البيان: "ناقش الوزيران التحضير للاجتماع الدولي الثالث حول سوريا في أستانا، وتنفيذ الاتفاقات المتعلقة بالحفاظ على وقف الأعمال العدائية، وإنشاء مفاوضات سورية فعالة، بعد النظر بهذه القضايا ضمن اجتماع الرئيسين الروسي والتركي في موسكو يوم الجمعة الماضي .
يذكر أن الاجتماع الدولي القادم حول سوريا سيعقد على مستوى عال في إطار عملية أستانا، يومي 14 و 15 مارس الحالي. ووفقاً لوزارة خارجية كازاخستان، فإن يوم 14 مارس، سيشهد مشاورات أولية، لعقد الجلسة العامة المقررة يوم 15 مارس.
يشار إلى أن نتائج الجولة الثانية من المحادثات التي جرت في عاصمة كازاخستان، يومي 15 و16 فبراير 2017، أسفرت عن التوصل إلى اتفاق نهائي، لإنشاء مجموعة رصد ومراقبة، لخروقات الهدنة في سوريا، وذلك بمشاركة تركيا وإيران وروسيا.
وذكرت وزارة الخارجية الروسية- في بيان نشرته على موقعها الألكتروني ونقلته وكالة /سبوتنيك/ الروسية اليوم - "جرى اليوم، وبمبادرة من الجانب التركي، اتصال هاتفي بين وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، ووزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو".
وأضاف البيان: "ناقش الوزيران التحضير للاجتماع الدولي الثالث حول سوريا في أستانا، وتنفيذ الاتفاقات المتعلقة بالحفاظ على وقف الأعمال العدائية، وإنشاء مفاوضات سورية فعالة، بعد النظر بهذه القضايا ضمن اجتماع الرئيسين الروسي والتركي في موسكو يوم الجمعة الماضي .
يذكر أن الاجتماع الدولي القادم حول سوريا سيعقد على مستوى عال في إطار عملية أستانا، يومي 14 و 15 مارس الحالي. ووفقاً لوزارة خارجية كازاخستان، فإن يوم 14 مارس، سيشهد مشاورات أولية، لعقد الجلسة العامة المقررة يوم 15 مارس.
يشار إلى أن نتائج الجولة الثانية من المحادثات التي جرت في عاصمة كازاخستان، يومي 15 و16 فبراير 2017، أسفرت عن التوصل إلى اتفاق نهائي، لإنشاء مجموعة رصد ومراقبة، لخروقات الهدنة في سوريا، وذلك بمشاركة تركيا وإيران وروسيا.