قالت لجنة الفتوى التابعة لمجمع البحوث الإسلامية، إن ثواب صلاة الجنازة عام يشمل الرجل والمرأة ولا يقتصر على أحدهما، وعليه يُستحب للمرأة أن تُصلي على الجنازة.
وأوضحت «البحوث الإسلامية» في إجابتها عن سؤال: «هل يجوز للمرأة أن تصلي صلاة الجنازة ؟»، أن صلاة الجنازة من العبادات التى يترتب عليها الأجر العظيم، مستشهدة بما ورد عن أبى هريرة -رضى الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم -: «من شهد الجنازة حتى يُصلى عليها فله قيراط، ومن شهدها حتى تدفن فله قيرطان قيل وما القيراطان؟ قال: مثل الجبلين العظيمين».
وأضاف أن ثواب صلاة الجنازة الوارد بالحديث هذا عام يشمل الرجل والمرأة، والأصل أن الخطاب العام يشمل الرجال والنساء إلا ما خص بالرجال، وعليه فيُستحب للمرأة أن تصلى على الجنازة.
وأوضحت «البحوث الإسلامية» في إجابتها عن سؤال: «هل يجوز للمرأة أن تصلي صلاة الجنازة ؟»، أن صلاة الجنازة من العبادات التى يترتب عليها الأجر العظيم، مستشهدة بما ورد عن أبى هريرة -رضى الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم -: «من شهد الجنازة حتى يُصلى عليها فله قيراط، ومن شهدها حتى تدفن فله قيرطان قيل وما القيراطان؟ قال: مثل الجبلين العظيمين».
وأضاف أن ثواب صلاة الجنازة الوارد بالحديث هذا عام يشمل الرجل والمرأة، والأصل أن الخطاب العام يشمل الرجال والنساء إلا ما خص بالرجال، وعليه فيُستحب للمرأة أن تصلى على الجنازة.