وعد الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة، طلاب الجامعة، بأنه سينهى أمر المصروفات الدراسية على الطلاب المتعثرين، سواء من كان التمويل من الجهات الواهبة أو البنوك أو مؤسسات المجتمع المدنى أو الجامعة نفسها، وذلك قبل بداية الفصل الدراسى الأولى من العام المقبل، قائلا: "إن اضطررنا سنزيد التكافل الاجتماعى مرة أخرى بعد زيادته من 3 مليون جنيه إلى 30 مليون هذا العام".
وأضاف نصار، بكلمته خلال مؤتمر تسلم جامعة القاهرة مليون جنيه من جميعة رسالة لدعم الطلاب المتعثرين فى المصروفات الدراسية اليوم الإثنين بقاعة أحمد لطفى السيد بالجامعة، أن الجامعة تحتفظ بأسماء الطلاب ولا يجوز إعلانها ويتم إخبار الكليات بالطلاب الذين تم التسديد لهم ويحصلوا على إيصال السداد بالإعفاء الذى تم، مؤكدا أن الجامعة ستنتهى خلال نهاية هذا الأسبوع من تسديد كل الرسوم عن الطلاب.
وأشار رئيس جامعة القاهرة، إلى أنه على الرغم من أن الجامعة توفر كل ما يحتاجه الطلاب والعملية التعليمية وليس لديها أزمة مالية، قائلا "نحن دائما ننظم عمل هذه الجمعيات داخل الجامعة وطلبنا أن يكون التعامل مباشرة بين هذه الجمعيات وجامعة القاهرة، وتوافقت جمعية رسالة مع رؤية الجامعة، الرسالة أعمق من المال وهو نوع من أنواع التضامن الاجتماعى الذى ينص عليه الدستور المصرى وهو إطار جديد للعمل مع جميعة رسالة أو غيرها أن التعامل يكون مع الجامعة مباشرة وليس مع الطلاب، ولابد ان تكون العلاقة بين المؤسسات الحكومية ومنظمات العمل المدنى منظمة".
وأكد نصار، أن معنى المساهمة من جمعية رسالة أكبر كثيرا من قيمتها، وأن المساهمة التى تقدمها جمعية رسالة أو البنك تؤكد مسألتين أساسيتين الأولى هى الشراكة المجتمعية بين الجامعة وجمعيات العمل المدنى، وفتح باب منظم لتقوم هذه الجمعيات بدورها فى جامعة القاهرة.
وأضاف نصار، بكلمته خلال مؤتمر تسلم جامعة القاهرة مليون جنيه من جميعة رسالة لدعم الطلاب المتعثرين فى المصروفات الدراسية اليوم الإثنين بقاعة أحمد لطفى السيد بالجامعة، أن الجامعة تحتفظ بأسماء الطلاب ولا يجوز إعلانها ويتم إخبار الكليات بالطلاب الذين تم التسديد لهم ويحصلوا على إيصال السداد بالإعفاء الذى تم، مؤكدا أن الجامعة ستنتهى خلال نهاية هذا الأسبوع من تسديد كل الرسوم عن الطلاب.
وأشار رئيس جامعة القاهرة، إلى أنه على الرغم من أن الجامعة توفر كل ما يحتاجه الطلاب والعملية التعليمية وليس لديها أزمة مالية، قائلا "نحن دائما ننظم عمل هذه الجمعيات داخل الجامعة وطلبنا أن يكون التعامل مباشرة بين هذه الجمعيات وجامعة القاهرة، وتوافقت جمعية رسالة مع رؤية الجامعة، الرسالة أعمق من المال وهو نوع من أنواع التضامن الاجتماعى الذى ينص عليه الدستور المصرى وهو إطار جديد للعمل مع جميعة رسالة أو غيرها أن التعامل يكون مع الجامعة مباشرة وليس مع الطلاب، ولابد ان تكون العلاقة بين المؤسسات الحكومية ومنظمات العمل المدنى منظمة".
وأكد نصار، أن معنى المساهمة من جمعية رسالة أكبر كثيرا من قيمتها، وأن المساهمة التى تقدمها جمعية رسالة أو البنك تؤكد مسألتين أساسيتين الأولى هى الشراكة المجتمعية بين الجامعة وجمعيات العمل المدنى، وفتح باب منظم لتقوم هذه الجمعيات بدورها فى جامعة القاهرة.