اعتمد جهاز تسوية المنازعات بمنظمة التجارة العالمية إبراهيم السجيني- رئيس جهاز مكافحة الدعم والإغراق والوقاية محكما دوليا بالجهاز.
وقال جهاز مكافحة الاغراق - فى بيان اليوم - إن البعثة الدائمة لمصر بجنيف قدمت أوراق ترشيح إبراهيم السجيني – رئيس جهاز مكافحة الدعم والإغراق لعضوية الجهاز، وتم تقديم سيرته الذاتية متضمنة خبراته في مجال مكافحة الدعم والإغراق والوقاية، حيث تمت المفاضلة بين المرشحين من مختلف الدول.
وأضاف أن الاختيار جاء على ضوء تمتع السجيني بخبرات تراكمت منذ نشأة الجهاز المصري عام 1995، حيث يعتبر من الكوادر الرئيسية التي ساهمت في تأسيس الجهاز منذ مراحله الأولي وحتي تاريخه.
يذكر أن السجيني، شارك في معظم التحقيقات التي أجراها الجهاز، فضلا عن مشاركته في تسوية بعض المنازعات التي كانت مصرطرفا فيها، بالإضافة الى الاجتماعات النصف سنوية لاجتماعات لجان مكافحة الدعم والإغراق والوقاية بمنظمة التجارة العالمية.
وأكد الجهاز أن نظام تسوية المنازعات أصبح ركنا أساسيا من أنشطة منظمة التجارة العالمية حيث يسعى النظام إلي حل المنازعات بين الدول الأعضاء من خلال عدة مراحل تبدأ بالمشاورات سعيا للوصول إلي حل مرضي لأطراف النزاع، إذا لم تؤد المشاورات إلى حل مرض لطرفي النزاع، يتم اللجوء إلى تشكيل فريق تحكيم للنظر في النزاع.
يشار إلى أن النزاع بين الدول في تحقيقات مكافحة الدعم والإغراق والوقاية ينشأ عندما تقوم دولة عضو بالمنظمة بفرض رسوم حمائية ترى الدولة المفروض عليها تلك الرسوم أنها تؤثر علي حقوق تلك الدولة التي كفلتها اتفاقات منظمة التجارة العالمية ذات الصلة.
وقال جهاز مكافحة الاغراق - فى بيان اليوم - إن البعثة الدائمة لمصر بجنيف قدمت أوراق ترشيح إبراهيم السجيني – رئيس جهاز مكافحة الدعم والإغراق لعضوية الجهاز، وتم تقديم سيرته الذاتية متضمنة خبراته في مجال مكافحة الدعم والإغراق والوقاية، حيث تمت المفاضلة بين المرشحين من مختلف الدول.
وأضاف أن الاختيار جاء على ضوء تمتع السجيني بخبرات تراكمت منذ نشأة الجهاز المصري عام 1995، حيث يعتبر من الكوادر الرئيسية التي ساهمت في تأسيس الجهاز منذ مراحله الأولي وحتي تاريخه.
يذكر أن السجيني، شارك في معظم التحقيقات التي أجراها الجهاز، فضلا عن مشاركته في تسوية بعض المنازعات التي كانت مصرطرفا فيها، بالإضافة الى الاجتماعات النصف سنوية لاجتماعات لجان مكافحة الدعم والإغراق والوقاية بمنظمة التجارة العالمية.
وأكد الجهاز أن نظام تسوية المنازعات أصبح ركنا أساسيا من أنشطة منظمة التجارة العالمية حيث يسعى النظام إلي حل المنازعات بين الدول الأعضاء من خلال عدة مراحل تبدأ بالمشاورات سعيا للوصول إلي حل مرضي لأطراف النزاع، إذا لم تؤد المشاورات إلى حل مرض لطرفي النزاع، يتم اللجوء إلى تشكيل فريق تحكيم للنظر في النزاع.
يشار إلى أن النزاع بين الدول في تحقيقات مكافحة الدعم والإغراق والوقاية ينشأ عندما تقوم دولة عضو بالمنظمة بفرض رسوم حمائية ترى الدولة المفروض عليها تلك الرسوم أنها تؤثر علي حقوق تلك الدولة التي كفلتها اتفاقات منظمة التجارة العالمية ذات الصلة.