التقى الدكتور خالد العناني، وزير الآثار، اليوم الإثنين، عقب انتهاء أعمال استخراج الجزء الثاني من تمثال رمسيس الثاني، عددًا كبيرًا من أهالي منطقة المطرية الذين طالبوه بوضع التمثال في أحد ميادين المنطقة.
وأكد الوزير أنه يَعرف أن أهالي المنطقة كانوا يحافظون على الآثار ويعرفون قيمتها ويساعدون الوزارة في استكشاف المزيد من الآثار، وتفهّم مطلبهم، مشيرًا إلى أنه سيبحث هذا الأمر خلال الفترة المقبلة.
جاء ذلك وسط أجواء كبيرة من البهجة التي عمّت الجميع بعد انتشال الجزء الأكبر من التمثال بنجاح.