.ارتفعت حصيلة قتلى التفجيرين اللذين استهدفا أحد أحياء دمشق القديمة السبت 11مارس، إلى 74 قتيلا غالبيتهم من العراقيين. وفي خطوة غير مسبوقة، أدانت أنقرة الهجوم، ووصفته بالإرهابي.
وكان تفجيران قيل إن أحدهما نفذه انتحاري، استهدفا صباح أمس السبت، منطقة تقع فيها مقبرة باب الصغير، في حي الشاغور الدمشقي، وتضم المقبرة أضرحة تحولت إلى مزارات دينية شيعية.
ونقلت وكالة "فرانس برس"، عن نشطاء، إن حصيلة التفجيرين ارتفعت إلى 74 قتيلا، بينهم 43 من الزوار العراقيين، و11 مدنيا سوريا، فضلا عن 20 من قوات الدفاع الوطني والأمن السوري.
وذكرت المصادر ذاتها أن ارتفاع الحصيلة يعود إلى وفاة البعض متأثرين بجروحهم، وأن بين القتلى أيضا 8 أطفال على الأقل.
من جانبها، أدانت الخارجية التركية، الأحد، التفجيرات الإرهابية التي استهدفت، السبت، زوارا لمقامات دينية في منطقة باب مصلى في العاصمة السورية دمشق.
وقالت الخارجية التركية في بيان: "ندين بشدة التفجيرات التي استهدفت أمس السبت، زوارا لمقامات دينية تعتبر مقدسة بالنسبة للشيعة، وأدت إلى مقتل وإصابة عدد كبير من الأشخاص، في العاصمة السورية دمشق".
وقالت الخارجية التركية في بيان: "ندين بشدة التفجيرات التي استهدفت أمس السبت، زوارا لمقامات دينية تعتبر مقدسة بالنسبة للشيعة، وأدت إلى مقتل وإصابة عدد كبير من الأشخاص، في العاصمة السورية دمشق".
كذلك أدانت الجزائر، بشدة، الهجوم. وفي بيان لوزارة الشؤون الخارجية، قال الناطق الرسمي، عبد العزيز بن علي شريف: "ندين بشدة الاعتداء الإرهابي المزدوج الذي استهدف العاصمة السورية دمشق ضد مواطنين أبرياء من عدة دول عربية، حيث خلف العديد من الأرواح البشرية والكثير من الجرحى".
وكان تفجيران قيل إن أحدهما نفذه انتحاري، استهدفا صباح أمس السبت، منطقة تقع فيها مقبرة باب الصغير، في حي الشاغور الدمشقي، وتضم المقبرة أضرحة تحولت إلى مزارات دينية شيعية.
ونقلت وكالة "فرانس برس"، عن نشطاء، إن حصيلة التفجيرين ارتفعت إلى 74 قتيلا، بينهم 43 من الزوار العراقيين، و11 مدنيا سوريا، فضلا عن 20 من قوات الدفاع الوطني والأمن السوري.
وذكرت المصادر ذاتها أن ارتفاع الحصيلة يعود إلى وفاة البعض متأثرين بجروحهم، وأن بين القتلى أيضا 8 أطفال على الأقل.
من جانبها، أدانت الخارجية التركية، الأحد، التفجيرات الإرهابية التي استهدفت، السبت، زوارا لمقامات دينية في منطقة باب مصلى في العاصمة السورية دمشق.
وقالت الخارجية التركية في بيان: "ندين بشدة التفجيرات التي استهدفت أمس السبت، زوارا لمقامات دينية تعتبر مقدسة بالنسبة للشيعة، وأدت إلى مقتل وإصابة عدد كبير من الأشخاص، في العاصمة السورية دمشق".
وقالت الخارجية التركية في بيان: "ندين بشدة التفجيرات التي استهدفت أمس السبت، زوارا لمقامات دينية تعتبر مقدسة بالنسبة للشيعة، وأدت إلى مقتل وإصابة عدد كبير من الأشخاص، في العاصمة السورية دمشق".
كذلك أدانت الجزائر، بشدة، الهجوم. وفي بيان لوزارة الشؤون الخارجية، قال الناطق الرسمي، عبد العزيز بن علي شريف: "ندين بشدة الاعتداء الإرهابي المزدوج الذي استهدف العاصمة السورية دمشق ضد مواطنين أبرياء من عدة دول عربية، حيث خلف العديد من الأرواح البشرية والكثير من الجرحى".