رحل المفكر العملاق عباس محمود العقاد، في مثل هذا اليوم، الثاني عشر من مارس عام ١٩٦٤، وكان أديبا ومفكرا وصحفيا؛ وعضوا في مجلس النواب المصري؛ ومجمع اللغة العربية.
لم يتوقف إنتاجه الأدبي رغم ما مر به من ظروف قاسية، حيث كان يكتب المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول، كما كان يترجم لها بعض الموضوعات.
ويعد العقاد أحد أهم كتاب القرن العشرين في مصر؛ حيث ساهم بشكل كبير في إثراء الحياة الأدبية والسياسية وأضاف للمكتبة العربية أكثر من مئة كتاب في مختلف المجالات.
اشتهر بمعاركه الأدبية والفكرية مع الشاعر أحمد شوقي والدكتور طه حسين والدكتور زكي مبارك والأديب مصطفى صادق الرافعي والدكتور العراقي مصطفى جواد والدكتورة عائشة عبد الرحمن "بنت الشاطئ"؛ كما اختلف مع زميل مدرسته الشعرية الشاعر عبد الرحمن شكري وأصدر كتابا من تأليفه مع المازني بعنوان الديوان هاجم فيه أمير الشعراء أحمد شوقي، وأرسى فيه قواعد مدرسته الخاصة بالشعر.
لم يتوقف إنتاجه الأدبي رغم ما مر به من ظروف قاسية، حيث كان يكتب المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول، كما كان يترجم لها بعض الموضوعات.
ويعد العقاد أحد أهم كتاب القرن العشرين في مصر؛ حيث ساهم بشكل كبير في إثراء الحياة الأدبية والسياسية وأضاف للمكتبة العربية أكثر من مئة كتاب في مختلف المجالات.
اشتهر بمعاركه الأدبية والفكرية مع الشاعر أحمد شوقي والدكتور طه حسين والدكتور زكي مبارك والأديب مصطفى صادق الرافعي والدكتور العراقي مصطفى جواد والدكتورة عائشة عبد الرحمن "بنت الشاطئ"؛ كما اختلف مع زميل مدرسته الشعرية الشاعر عبد الرحمن شكري وأصدر كتابا من تأليفه مع المازني بعنوان الديوان هاجم فيه أمير الشعراء أحمد شوقي، وأرسى فيه قواعد مدرسته الخاصة بالشعر.