أعلن اللواء خالد سعيد، محافظ الشرقية، اليوم الأحد، عن أن المحافظة حققت المركز الأول في تنفيذ مبادرة "المعلمون أولا" وإشراف المجلس التخصصي للتعليم والبحث العلمي التابع لرئاسة الجمهورية بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي والتي تهدف إلى إرساء مجتمع تعلم وطني شامل.
كانت مديرية التربية والتعليم قد نظمت الورشة الثانية لاستكمال برنامج (المعلمون أولا) وذلك بقاعة مركز مصادر التعلم بمجمع مدرسة الصيادين التابعة لإدارة غرب الزقازيق التعليمية بحضور "محمد لاشين" مدير إدارة التدريب بالمديرية ووفاء صالح "مدير إدارة غرب وجيهان العربى" مدير إدارة التدريب غرب الزقازيق التعليمية.
وأوضحت فريدة مجاهد، وكيل وزارة التربية والتعليم، أن برنامج "المعلمون أولًا" يعد أحد البرامج الواعدة التي تهدف إلى دعم قدرة المعلم على التغيير وحثه على تطوير سلوكياته المهنية بما يتناسب مع ظروف الطلاب لخلق جيل متعلم ومفكر ومبدع كى يواكب متطلبات العصر والتكنولوجية الحديثة التي أصبحت جزءًا من الممارسات اليومية للطالب والمعلم والمجتمع ككل.
وأشارت إلى أهمية دور القيادات المدرسية التي من شأنها أن تهيئ الظروف الملائمة للمعلمين للقيام بدورهم على الوجه الأكمل من أجل تطوير المنظومة التعليمية.
وفي سياق متصل أعلنت وكيلة وزارة التربية والتعليم انتهاء المرحلة الرابعة من برنامج تدريب القيادات الوسطى والذي يعد من أهم البرامج للإرتقاء بمنظومة التعليم مشيرة إلى أنه يهدف إلى إعداد صف ثان من القيادات لتتبوأ العمل والإدارة خلال المرحلة القادمة ويأتي ذلك ضمن خطة الوزارة لتمكين الشباب لشغل مناصب القيادية والإستفادة من الطاقة الشبابية في كافة مجالات العمل لتحقيق المستهدف والارتقاء بالمنظومة التعليمية.
كانت مديرية التربية والتعليم قد نظمت الورشة الثانية لاستكمال برنامج (المعلمون أولا) وذلك بقاعة مركز مصادر التعلم بمجمع مدرسة الصيادين التابعة لإدارة غرب الزقازيق التعليمية بحضور "محمد لاشين" مدير إدارة التدريب بالمديرية ووفاء صالح "مدير إدارة غرب وجيهان العربى" مدير إدارة التدريب غرب الزقازيق التعليمية.
وأوضحت فريدة مجاهد، وكيل وزارة التربية والتعليم، أن برنامج "المعلمون أولًا" يعد أحد البرامج الواعدة التي تهدف إلى دعم قدرة المعلم على التغيير وحثه على تطوير سلوكياته المهنية بما يتناسب مع ظروف الطلاب لخلق جيل متعلم ومفكر ومبدع كى يواكب متطلبات العصر والتكنولوجية الحديثة التي أصبحت جزءًا من الممارسات اليومية للطالب والمعلم والمجتمع ككل.
وأشارت إلى أهمية دور القيادات المدرسية التي من شأنها أن تهيئ الظروف الملائمة للمعلمين للقيام بدورهم على الوجه الأكمل من أجل تطوير المنظومة التعليمية.
وفي سياق متصل أعلنت وكيلة وزارة التربية والتعليم انتهاء المرحلة الرابعة من برنامج تدريب القيادات الوسطى والذي يعد من أهم البرامج للإرتقاء بمنظومة التعليم مشيرة إلى أنه يهدف إلى إعداد صف ثان من القيادات لتتبوأ العمل والإدارة خلال المرحلة القادمة ويأتي ذلك ضمن خطة الوزارة لتمكين الشباب لشغل مناصب القيادية والإستفادة من الطاقة الشبابية في كافة مجالات العمل لتحقيق المستهدف والارتقاء بالمنظومة التعليمية.
