قال الدكتور أيمن عشماوي، رئيس البعثة المصرية الألمانية المشتركة، المسئولة عن التنقيب عن الآثار بالمطرية، إن المنطقة التي تم اكتشاف تمثال رمسيس الثاني بها، مقامة على معبد فرعوني.
وأضاف عشماوي، في لقاء خاص عبر فضائية "إكسترا نيوز" اليوم السبت، أنهم كانوا يعملون لنقل سوق الخميس من شارع المطرية إلى هذا المكان، مؤكدًا أن المباني المجاورة لموقع التمثال خالية من الآثار.
وأوضح أنه لا توجد أي تماثيل أو كتل سليمة بالمنطقة، حيث كان يتم تقطيع حجارة التماثيل لاستخدامها في مناطق أخرى، منوهًا إلى أنهم يعملون منذ 10 سنوات في الموقع.
وأضاف عشماوي، في لقاء خاص عبر فضائية "إكسترا نيوز" اليوم السبت، أنهم كانوا يعملون لنقل سوق الخميس من شارع المطرية إلى هذا المكان، مؤكدًا أن المباني المجاورة لموقع التمثال خالية من الآثار.
وأوضح أنه لا توجد أي تماثيل أو كتل سليمة بالمنطقة، حيث كان يتم تقطيع حجارة التماثيل لاستخدامها في مناطق أخرى، منوهًا إلى أنهم يعملون منذ 10 سنوات في الموقع.