أعلنت شركة "لافارج هولسيم" الفرنسية السويسرية لمواد البناء، عن استعدادها لتوريد الأسمنت اللازم لتشييد الجدار الحدودي بين الولايات المتحدة والمكسيك، والذي كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد وعد بتشييده.
وقال رئيس الشركة إيريك أولسن - في تصريح اليوم الخميس، ردا على سؤال بشأن هذا المشروع - "نحن مستعدون لتوريد مواد البناء لأي من مشروعات البنية التحتية في الولايات المتحدة... نحن أول شركة أسمنت في الولايات المتحدة، ونحن هنا لدعم البناء والتنمية في البلاد".
وأكد أن شركة "لافارج هولسيم" ليست منظمة سياسية بل تسعى لخدمة عملائها وتلبية احتياجتهم، ممتنعا- من ناحية أخرى- عن التعليق على التمويل غير المباشر الذي قامت به الشركة، والذي اعترفت به، لمجموعات مسلحة في سوريا خلال عامي 2013 و2014 للحفاظ على استمرار نشاطها.
ووعد رئيس الشركة بخلق وظائف جديدة في الولايات المتحدة؛ حيث قال: "لا أستطيع إعطاء رقم دقيق حول عدد هذه الوظائف ولكنها ستكون كثيرة".
يذكر أن "لافارج هولسيم" تأسست في 10 يوليو 2015 نتيجة الاندماج بين شركة لافارج الفرنسية للأسمنت، وشركة هولسيم السويسرية. ويقع مقرها الرئيسي في مدينة رابرسفيل يونا السويسرية وفرع رئيسي في العاصمة الفرنسية باريس، وتعمل الشركة في 90 دولة حول العالم.
وقال رئيس الشركة إيريك أولسن - في تصريح اليوم الخميس، ردا على سؤال بشأن هذا المشروع - "نحن مستعدون لتوريد مواد البناء لأي من مشروعات البنية التحتية في الولايات المتحدة... نحن أول شركة أسمنت في الولايات المتحدة، ونحن هنا لدعم البناء والتنمية في البلاد".
وأكد أن شركة "لافارج هولسيم" ليست منظمة سياسية بل تسعى لخدمة عملائها وتلبية احتياجتهم، ممتنعا- من ناحية أخرى- عن التعليق على التمويل غير المباشر الذي قامت به الشركة، والذي اعترفت به، لمجموعات مسلحة في سوريا خلال عامي 2013 و2014 للحفاظ على استمرار نشاطها.
ووعد رئيس الشركة بخلق وظائف جديدة في الولايات المتحدة؛ حيث قال: "لا أستطيع إعطاء رقم دقيق حول عدد هذه الوظائف ولكنها ستكون كثيرة".
يذكر أن "لافارج هولسيم" تأسست في 10 يوليو 2015 نتيجة الاندماج بين شركة لافارج الفرنسية للأسمنت، وشركة هولسيم السويسرية. ويقع مقرها الرئيسي في مدينة رابرسفيل يونا السويسرية وفرع رئيسي في العاصمة الفرنسية باريس، وتعمل الشركة في 90 دولة حول العالم.