فوجئ جمهور الفنان "القزم" محمد عيد الصغير، بانفصاله عن زوجته الأولى "وفاء"، والتي انتشرت قصة حبها منذ حوالي سنتين في مختلف وسائل الإعلام، وأثارت هذه القصة إعجاب وفضول الجمهور، خاصةً أنها ليست من الأقزام، وأكدت عدة مرات أنها تزوجته لأنها تحبه لشخصه وليس لنجوميته وأنها تراه أفضل رجل في حياتها.
وبعد استمرار هذا الزواج منذ عام 2012 وحتى أواخر عام 2016، إلا أنه انتهى نهاية "غامضة"، فعلى الرغم من كل هذا الحب والمشاعر، إلا أن "عيد"، أصر على إعلان زواجه من أخرى، وأطلق عليها: "حبيبة قلبى وأجمل حاجة فى حياتى"، ووجّه لها الحديث قائلًا: "حبيبتى الغالية انتى بالدنيا كلها عندى ومن بعدك مفيش غاليين".
كما حذر "الصغير" متابعيه على الفيسبوك من نشر أي منشورات تخصه، وأن المسموح له بذلك فقط هي زوجته الجديدة، حيث كتب على حسابه الشخصي على "الفيسبوك": "الرجاء آسفا عدم تنزيل أي بوست عني إلا حبيبتي أنا"، وذلك احترامًا لرغبتها بسبب غيرتها الشديدة عليه.
يذكر أن محمد عيد قدم عدة أدوار في السينما جنى شهرته من خلالها، وأبرزها دوره في فيلم "الرجل الأبيض المتوسط" مع الفنان أحمد آدم.
وبعد استمرار هذا الزواج منذ عام 2012 وحتى أواخر عام 2016، إلا أنه انتهى نهاية "غامضة"، فعلى الرغم من كل هذا الحب والمشاعر، إلا أن "عيد"، أصر على إعلان زواجه من أخرى، وأطلق عليها: "حبيبة قلبى وأجمل حاجة فى حياتى"، ووجّه لها الحديث قائلًا: "حبيبتى الغالية انتى بالدنيا كلها عندى ومن بعدك مفيش غاليين".
كما حذر "الصغير" متابعيه على الفيسبوك من نشر أي منشورات تخصه، وأن المسموح له بذلك فقط هي زوجته الجديدة، حيث كتب على حسابه الشخصي على "الفيسبوك": "الرجاء آسفا عدم تنزيل أي بوست عني إلا حبيبتي أنا"، وذلك احترامًا لرغبتها بسبب غيرتها الشديدة عليه.
يذكر أن محمد عيد قدم عدة أدوار في السينما جنى شهرته من خلالها، وأبرزها دوره في فيلم "الرجل الأبيض المتوسط" مع الفنان أحمد آدم.