أرسلت الحكومة الأفغانية مذكرة رسمية إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لتقديم شكوى بشأن القصف المدفعي المتزايد من جانب الجيش الباكستاني في المناطق الشرقية من البلاد الواقعة على طول خط دوراند.
ونقلت وكالة /خاما برس/ الأفغانية، اليوم /الخميس/، عن مصدر حكومي مطلع تأكيده أن الحكومة الأفغانية أرسلت المذكرة إلى مجلس الأمن الدولي.
وأضاف المصدر أن المذكرة تحتوي على معلومات بشأن القصف المدفعي، والخسائر التي تكبدها السكان المحليون وتشريد مئات الأسر بسبب القصف.
ووفقا للمسؤول، أشارت الحكومة الأفغانية إلى أن 1266 قذيفة مدفعية أطلقت على المقاطعات الشرقية منذ شهر يناير الماضي وألحقت خسائر في صفوف المدنيين بالإضافة إلى التسبب في دمار شامل.
وأضاف أن المذكرة تحتوي أيضا على معلومات تخص نزوح أكثر من 400 أسرة بسبب القصف.
ونوهت /خاما برس/ إلى ارتفاع حدة التوتر بين كابول وإسلام أباد في أعقاب سلسلة من الهجمات الإرهابية في كلا البلدين، مضيفة أن كلا من أفغانستان وباكستان يدعيان أن الهجمات يتم رسمها وتنفيذها من قبل مسلحين يتمركزون في ملاذات آمنة في البلدين.
ونقلت وكالة /خاما برس/ الأفغانية، اليوم /الخميس/، عن مصدر حكومي مطلع تأكيده أن الحكومة الأفغانية أرسلت المذكرة إلى مجلس الأمن الدولي.
وأضاف المصدر أن المذكرة تحتوي على معلومات بشأن القصف المدفعي، والخسائر التي تكبدها السكان المحليون وتشريد مئات الأسر بسبب القصف.
ووفقا للمسؤول، أشارت الحكومة الأفغانية إلى أن 1266 قذيفة مدفعية أطلقت على المقاطعات الشرقية منذ شهر يناير الماضي وألحقت خسائر في صفوف المدنيين بالإضافة إلى التسبب في دمار شامل.
وأضاف أن المذكرة تحتوي أيضا على معلومات تخص نزوح أكثر من 400 أسرة بسبب القصف.
ونوهت /خاما برس/ إلى ارتفاع حدة التوتر بين كابول وإسلام أباد في أعقاب سلسلة من الهجمات الإرهابية في كلا البلدين، مضيفة أن كلا من أفغانستان وباكستان يدعيان أن الهجمات يتم رسمها وتنفيذها من قبل مسلحين يتمركزون في ملاذات آمنة في البلدين.