عاقبت محكمة جنح الدقي برئاسة المستشار أحمد عبد الجيد، اليوم الثلاثاء، سامح سعيد أبو زيد بالحبس غيابيًا سنة مع الشغل، وكفالة ألف جنيه، لاتهامه بنشر مصنف خادش للحياء.
وجاء بالتحقيقات التي أجرتها النيابة العامة، أن المتهم نشر برومو فيلم "ريجاتا"، الذي يحتوي على ألفاظ وصور خادشة للحياء، وذلك على القناة التي أنشأها بموقع "يوتيوب"، بعدما تلاعب في البرومو الأصلي الخاص بالشركة المنتجة.
كانت محكمة جنح مستأنف الدقي، برئاسة المستشار محمد نافع، قضت ببراءة المنتجة السينمائية رنا السبكي، من اتهامها بنشر صور وعبارات خادشه للحياء بفيلم ريجاتا، وذلك في الاستئناف المقدم منها على حكم حبسها سنة.
وقضت المحكمة حينها بإحالة الأوراق للنيابة العامة لاتخاذ شئونها في واقعة اصطناع مصنف سمعي وبصري خادش للحياء العام، ونشره وترويجه على شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت"، وبالبحث والتحري ثبت تورط المتهم سامح سعيد أبو زيد في اصطناع برومو الفيلم.
كان المحامي سمير صبري، تقدم ببلاغ ضد محمد السبكي وابنته رنا، لارتكابهما جريمة نشر مصنف يحوى صورًا خادشة للحياء، قال فيه: "يبدو أن ظاهرة سينما المقاولات لا تنتهي، حيث عادت للظهور مجددًا مع ظهور مجموعة جديدة من المنتجين من المقاولين والجزارين وتجار اللحوم يرون في السينما "الفرخة" التي تبيض ذهبًا، ويرون فيها كذلك متسعا للتجارة في أحقر وأقذر القيم والانحطاط اللفظي والمرئي، ويرون أنها تضيف لهم بريقًا اجتماعيًا، ويحصلون على لقب منتج"، على حد قوله، لكن المحكمة برأتهما من التهم المنسوبة إليهما.
وجاء بالتحقيقات التي أجرتها النيابة العامة، أن المتهم نشر برومو فيلم "ريجاتا"، الذي يحتوي على ألفاظ وصور خادشة للحياء، وذلك على القناة التي أنشأها بموقع "يوتيوب"، بعدما تلاعب في البرومو الأصلي الخاص بالشركة المنتجة.
كانت محكمة جنح مستأنف الدقي، برئاسة المستشار محمد نافع، قضت ببراءة المنتجة السينمائية رنا السبكي، من اتهامها بنشر صور وعبارات خادشه للحياء بفيلم ريجاتا، وذلك في الاستئناف المقدم منها على حكم حبسها سنة.
وقضت المحكمة حينها بإحالة الأوراق للنيابة العامة لاتخاذ شئونها في واقعة اصطناع مصنف سمعي وبصري خادش للحياء العام، ونشره وترويجه على شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت"، وبالبحث والتحري ثبت تورط المتهم سامح سعيد أبو زيد في اصطناع برومو الفيلم.
كان المحامي سمير صبري، تقدم ببلاغ ضد محمد السبكي وابنته رنا، لارتكابهما جريمة نشر مصنف يحوى صورًا خادشة للحياء، قال فيه: "يبدو أن ظاهرة سينما المقاولات لا تنتهي، حيث عادت للظهور مجددًا مع ظهور مجموعة جديدة من المنتجين من المقاولين والجزارين وتجار اللحوم يرون في السينما "الفرخة" التي تبيض ذهبًا، ويرون فيها كذلك متسعا للتجارة في أحقر وأقذر القيم والانحطاط اللفظي والمرئي، ويرون أنها تضيف لهم بريقًا اجتماعيًا، ويحصلون على لقب منتج"، على حد قوله، لكن المحكمة برأتهما من التهم المنسوبة إليهما.