أثار استهداف قطر وتركيا السيطرة على موانئ النفط في منطقة الهلال النفطي من خلال دعم القوات المسيطرة، غضب واحتجاج الشعب الليبي، والذي وصف بالتصعيد العسكري.
واتهم عدد من أعضاء مجلس النواب الليبي الحكومة القطرية وتركيا بدعم القوات التي سيطرت يوم الجمعة الماضي على موانئ النفط في منطقة الهلال النفطي.
كما اتهم العقيد أحمد المسماري، المتحدث باسم القيادة العامة للجيش الليبي، قطر وتركيا بتورطهما في الهجوم على منطقة الهلال النفطي.
ومن جانبها استنكرت قطر كعادتها الاتهامات التي وجهها إليها عدد من أعضاء مجلس النواب الليبي على خلفية الأحداث الأخيرة في منطقة الهلال النفطي.
ونقلت وكالة الأنباء القطرية صباح اليوم الثلاثاء، عن مصدر مسئول في وزارة الخارجية قوله إن "ما ورد في البيان الصادر عن عدد من أعضاء مجلس النواب الليبي، بشأن التصعيد العسكري الذي تعرضت له الموانئ النفطية الليبية، عار عن الصحة تمامًا، لما تضمنه من ادعاءات باطلة ومضللة تخالف ثوابت وسياسة دولة قطر تجاه الدولة الليبية الشقيقة، وجميع دول العالم في هذا الشأن".
واتهم عدد من أعضاء مجلس النواب الليبي الحكومة القطرية وتركيا بدعم القوات التي سيطرت يوم الجمعة الماضي على موانئ النفط في منطقة الهلال النفطي.
كما اتهم العقيد أحمد المسماري، المتحدث باسم القيادة العامة للجيش الليبي، قطر وتركيا بتورطهما في الهجوم على منطقة الهلال النفطي.
ومن جانبها استنكرت قطر كعادتها الاتهامات التي وجهها إليها عدد من أعضاء مجلس النواب الليبي على خلفية الأحداث الأخيرة في منطقة الهلال النفطي.
ونقلت وكالة الأنباء القطرية صباح اليوم الثلاثاء، عن مصدر مسئول في وزارة الخارجية قوله إن "ما ورد في البيان الصادر عن عدد من أعضاء مجلس النواب الليبي، بشأن التصعيد العسكري الذي تعرضت له الموانئ النفطية الليبية، عار عن الصحة تمامًا، لما تضمنه من ادعاءات باطلة ومضللة تخالف ثوابت وسياسة دولة قطر تجاه الدولة الليبية الشقيقة، وجميع دول العالم في هذا الشأن".