كشف مصادر بجماعة الإخوان الإرهابية، عن سعي عناصر الجماعة لتغيير طريقة التواصل بينهم والتي كانت في السابق من خلال الموقع الروسي الشهير "تليجرام".
وأكدت المصادر الإخوانية التي رفضت نشر اسمها، أن سبب هذه الرغبة في التغيير هو عدم أمان هذا الموقع، بعد أن كان الأكثر أمانًا في العالم، حيث تم اختراقه، وتسريب العديد من الاجتماعات الإخوانية التي كانت تعقد على صفحاته.
وتدرس الجماعة التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي الأقل شهرة في العالم، نظرًا لكونها بعيدة عن الأعين الأمنية.