أمر المستشار حسن فريد، رئيس محكمة جنايات القاهرة، اليوم السبت، أمن المحكمة بمعهد أمناء الشرطة بدخول سيدة قعيدة إلى القفص الزجاجى لمقابلة ابنها المحبوس على ذمة قضية "اغتيال النائب العام".
وأمرت هيئة المحكمة باستبعاد الشاهدين رقمي "88 و91" نظرًا لعدم الاستدلال على محل إقامتهما، فيما أوضح رئيس المحكمة أن الشاهد رقم "25" متوفٍ، وأن الشاهد رقم"89" تعذر حضوره رغم قرار المحكمة سابقًا بضبطه واحضاره.
ويواجه المتهمون اتهامات بالانضمام لجماعة أُسست على خلاف القانون، "مجموعة العمل النوعي المسلحة التابعة لجماعة الإخوان"، وإمدادها بمعونات مادية ومالية تتمثل في أموال وأسلحة وذخيرة ومفرقعات ومهمات ومعلومات، والتخابر مع حركة "حماس" لتنفيذ أعمال إرهابية في مصر، بأن اتفقوا مع ضابط مخابرات حمساوي يُدعى "أبوعمر" لتلقي عناصر مجموعة العمل النوعي تدريبا عسكريا، للإعداد والتخطيط لاغتيال النائب العام، وقتل النائب العام السابق هشام بركات، عمدا مع سبق الإصرار والترصد، بدعوى الانتقام منه، بسبب تعليماته بفض اعتصامي جماعة الإخوان في رابعة العدوية والنهضة، والشروع في قتل 8 آخرين من طاقم حراسته ومواطنين.
وأمرت هيئة المحكمة باستبعاد الشاهدين رقمي "88 و91" نظرًا لعدم الاستدلال على محل إقامتهما، فيما أوضح رئيس المحكمة أن الشاهد رقم "25" متوفٍ، وأن الشاهد رقم"89" تعذر حضوره رغم قرار المحكمة سابقًا بضبطه واحضاره.
ويواجه المتهمون اتهامات بالانضمام لجماعة أُسست على خلاف القانون، "مجموعة العمل النوعي المسلحة التابعة لجماعة الإخوان"، وإمدادها بمعونات مادية ومالية تتمثل في أموال وأسلحة وذخيرة ومفرقعات ومهمات ومعلومات، والتخابر مع حركة "حماس" لتنفيذ أعمال إرهابية في مصر، بأن اتفقوا مع ضابط مخابرات حمساوي يُدعى "أبوعمر" لتلقي عناصر مجموعة العمل النوعي تدريبا عسكريا، للإعداد والتخطيط لاغتيال النائب العام، وقتل النائب العام السابق هشام بركات، عمدا مع سبق الإصرار والترصد، بدعوى الانتقام منه، بسبب تعليماته بفض اعتصامي جماعة الإخوان في رابعة العدوية والنهضة، والشروع في قتل 8 آخرين من طاقم حراسته ومواطنين.