عرض المركز الثقافي الروحي الروسي في باريس مجموعة فريدة من أعمال، ألكسندر سيريبرياكوف، أحد أبرز الرسامين الروس في فرنسا، وابن الرسامة الروسية الشهيرة، زينايدا سيريبرياكوفا.
ويقدم المعرض الأعمال التي جسد فيها الرسام الروسي أحياء مختلفة في باريس، ومعالم بارزة للمدينة مثل حي مونمارتر وكاتدرائية نوتردام دو باري، والحي اللاتيني ورصيف نهر السين في سديم صباحي، وتعود اللوحات المعروضة في المركز الثقافي الروسي إلى مرحلة أعوام 1930-1940.
الرسام الروسي جسد بعض أحياء باريس التي تعرضت لتغييرات معمارية جذرية في النصف الثاني من القرن الـ20، ويستمر المعرض حتى 9 مارس الجاري.