اجلت هيئة المفوضين الدائرة الأولى بمحكمة القضاء الإدارى، بمجلس الدولة الدعوى المقامة من الدكتور سمير صبرى المحامي، والتى تطالب بوقف إعلانات شركة جهينة التى يظهر أو يستخدم فيها الأطفال والمعروف باسم "الدندو" لجلسة 16 مارس المقبل.
وأضافت الدعوى أن الإعلان فيه الإسفاف والتدنى واستغلال الأطفال فى مرحلة الطفولة المبكرة بخلاف احتواء هذا الإعلان على حوار غير مناسب أخلاقيا ولا اجتماعيا، فضلا عن أن محتوى الإعلان يشجع على التحرش فى الوقت الذى يتعين فيه على مؤسسات الدولة والمجتمع المدنى مواجهة هذه الظاهرة بزيادة الوعى لدى الشباب والأطفال وتكمن الخطورة الاجتماعية، فى تأثير هذه الإعلانات فى لفت انتباه الأطفال، ورغبتهم فى المحاكاة والتقليد، لما يشاهدونه من أقرانهم، ما يعرض أخلاق الأطفال للخطر بما يخالف قانون الطفل المصرى رقم 126 لسنة 2008.
واختصمت الدعوى رقم ٥٩٨٨٢ لسنة ٧٠ قضائية، كلا من رئيس مجلس الوزراء وجهاز حماية المستهلك، حيث ذكرت الدعوى أن هناك حالة من التنطع اللا أخلاقى والسخافة والبذاءة تمثلت فى إعلان عن منتجات شركة جهينة والذى ضرب بكل القيم والأخلاق بل امتداد فى سخافته إلى الضرب بعرض الحائط بأبسط قواعد وأسس حقوق الطفل سواء من الناحية الصحية أو الأخلاقية التى تقوم وترتكز عليها قيمنا المصرية الأصيلة والعريقة فى نفوس أبنائنا من الأطفال أو الشباب والتى نحن فى سبيل الوصول إلى تحقيق مكاسب مالية.
وأضافت الدعوى أن الإعلان فيه الإسفاف والتدنى واستغلال الأطفال فى مرحلة الطفولة المبكرة بخلاف احتواء هذا الإعلان على حوار غير مناسب أخلاقيا ولا اجتماعيا، فضلا عن أن محتوى الإعلان يشجع على التحرش فى الوقت الذى يتعين فيه على مؤسسات الدولة والمجتمع المدنى مواجهة هذه الظاهرة بزيادة الوعى لدى الشباب والأطفال وتكمن الخطورة الاجتماعية، فى تأثير هذه الإعلانات فى لفت انتباه الأطفال، ورغبتهم فى المحاكاة والتقليد، لما يشاهدونه من أقرانهم، ما يعرض أخلاق الأطفال للخطر بما يخالف قانون الطفل المصرى رقم 126 لسنة 2008.
واختصمت الدعوى رقم ٥٩٨٨٢ لسنة ٧٠ قضائية، كلا من رئيس مجلس الوزراء وجهاز حماية المستهلك، حيث ذكرت الدعوى أن هناك حالة من التنطع اللا أخلاقى والسخافة والبذاءة تمثلت فى إعلان عن منتجات شركة جهينة والذى ضرب بكل القيم والأخلاق بل امتداد فى سخافته إلى الضرب بعرض الحائط بأبسط قواعد وأسس حقوق الطفل سواء من الناحية الصحية أو الأخلاقية التى تقوم وترتكز عليها قيمنا المصرية الأصيلة والعريقة فى نفوس أبنائنا من الأطفال أو الشباب والتى نحن فى سبيل الوصول إلى تحقيق مكاسب مالية.