أكد محافظ الإسماعيلية اللواء ياسين طاهر أن المحافظة تستضيف حاليا بشكل كامل وتام 105 أسر من أهالي مدينة العريش بعدد 414 فردا متوجدين في بيوت الشباب ودار الضيافة وبعضهم متواجد بشقق سكنية بمعرفة الكنيسة المصرية.
وقال محافظ الإسماعيلية - في مؤتمر صحفي بمقر مجلس الوزراء عقب انتهاء مجلس المحافظين، اليوم الثلاثاء - إن رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف إسماعيل وجه بالعمل على تقديم كافة التسهيلات والإجراءات الخاصة بهؤلاء الأسر الذين يتم استضافتهم، حيث تم حل مشكلة التحاق الطلبة بالمدارس من خلال توزيع 107 طلاب بالتعليم ما قبل الجامعى على المدارس المختلفة بمحافظة الإسماعيلية، كما تم توزيع الطلبة الجامعيين على كل من جامعة قناة السويس وجامعة سيناء.
وأوضح اللواء ياسين طاهر أن رئيس مجلس الوزراء وجه، أيضا، باستكمال وحصر وتدقيق بيانات كافة الأسر، مشيرا إلى أن المحافظة أنهت حصر كافة الأسر وسيتم منح الموظفين منهم إجازة بمدة محددة، كما سيتم بحث تعويض أصحاب المهن الحرة من خلال وزارة التضامن الاجتماعي، كما سيتم إلحاق بعض الشباب بفرص تشغيل في القطاع الاستثماري والصناعي لمن يرغب منهم.
وأكد محافظ الإسماعيلية أن جميع هذه الإجراءات تتم مع أهالي العريش في إطار الاستضافة، حيث سيتم العمل على إعادتهم إلى مساكنهم وأعمالهم في العريش بمجرد الاطمئنان التام والسيطرة على الموقف والأوضاع بشكل تام.
وقال محافظ الإسماعيلية - في مؤتمر صحفي بمقر مجلس الوزراء عقب انتهاء مجلس المحافظين، اليوم الثلاثاء - إن رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف إسماعيل وجه بالعمل على تقديم كافة التسهيلات والإجراءات الخاصة بهؤلاء الأسر الذين يتم استضافتهم، حيث تم حل مشكلة التحاق الطلبة بالمدارس من خلال توزيع 107 طلاب بالتعليم ما قبل الجامعى على المدارس المختلفة بمحافظة الإسماعيلية، كما تم توزيع الطلبة الجامعيين على كل من جامعة قناة السويس وجامعة سيناء.
وأوضح اللواء ياسين طاهر أن رئيس مجلس الوزراء وجه، أيضا، باستكمال وحصر وتدقيق بيانات كافة الأسر، مشيرا إلى أن المحافظة أنهت حصر كافة الأسر وسيتم منح الموظفين منهم إجازة بمدة محددة، كما سيتم بحث تعويض أصحاب المهن الحرة من خلال وزارة التضامن الاجتماعي، كما سيتم إلحاق بعض الشباب بفرص تشغيل في القطاع الاستثماري والصناعي لمن يرغب منهم.
وأكد محافظ الإسماعيلية أن جميع هذه الإجراءات تتم مع أهالي العريش في إطار الاستضافة، حيث سيتم العمل على إعادتهم إلى مساكنهم وأعمالهم في العريش بمجرد الاطمئنان التام والسيطرة على الموقف والأوضاع بشكل تام.