صدرت حديثا عن دار الإسراء بالعاصمة الأردنية عمان رواية "الحب ينتهي في إيلات"، للكاتب الأردني محمد عبد الله القواسمة.
يتحدث الكاتب خلالها عن علاقة حب تنشأ فجأة بين فتى عربي من الأردن وفتاة يهودية تحمل الجنسية الإسرائيلية تعيش في مدينة إيلات، حيث يناقش الكاتب مشكلة العداوة التاريخية وهل بإمكان طاقة الحب ان تذيب الخلاف.
ومن أجواء العمل نقرأ: "ربّما أرضى بأن تكون أميركيّة مع أن أميركا مع إسرائيل في احتلال أرضنا، وقمع شعبنا، وربّما أرضى أن تكون إنجليزيّة مع أنّ بريطانيا العظمى هي سبب المصائب في كلّ مكان، لكن لا أميركا ولا بريطانيا تحتلّ بلادنا الآن. إسرائيل هي المحتلّة لفلسطين، وطاردة شعبها من وطنه، وقاهرة للكرامة العربيّة. من يطيقها؟ من يحبّها؟ أنا لست جاهلًا، ولكن العاطفة التي تملأ القلب تغلق العقل".
يتحدث الكاتب خلالها عن علاقة حب تنشأ فجأة بين فتى عربي من الأردن وفتاة يهودية تحمل الجنسية الإسرائيلية تعيش في مدينة إيلات، حيث يناقش الكاتب مشكلة العداوة التاريخية وهل بإمكان طاقة الحب ان تذيب الخلاف.
ومن أجواء العمل نقرأ: "ربّما أرضى بأن تكون أميركيّة مع أن أميركا مع إسرائيل في احتلال أرضنا، وقمع شعبنا، وربّما أرضى أن تكون إنجليزيّة مع أنّ بريطانيا العظمى هي سبب المصائب في كلّ مكان، لكن لا أميركا ولا بريطانيا تحتلّ بلادنا الآن. إسرائيل هي المحتلّة لفلسطين، وطاردة شعبها من وطنه، وقاهرة للكرامة العربيّة. من يطيقها؟ من يحبّها؟ أنا لست جاهلًا، ولكن العاطفة التي تملأ القلب تغلق العقل".